الصفحه ١٦٩ : المراد منها الشهب ، وعلى الثانى تكون
الباء فى بنوازعها بمعنى من ، وروى فى مكانه «بنوازغها» بالغين المعجمة
الصفحه ٦٢ : عليه وسلّم
وآله نذيرا للعالمين ، وأمينا على التّنزيل ، وأنتم معشر العرب على شرّ دين ، وفى
شرّ دار
الصفحه ٧٦ : العرب والفرس ونصرت فيه العرب قبل
الاسلام
(٦) يخصف نعله : يخرزها
الصفحه ٢ : .
علما أن ذلك يتضمن من عجائب البلاغة ، وغرائب الفصاحة ، وجواهر العربية ، وثواقب
الكلم الدينية والدنيوية
الصفحه ٣٢ : تقدم
(٤) السواد : العراق ، وسمى
سوادا لخضرته بالزرع والأشجار ، والعرب تسمى الأخضر أسود. قال اللّه
الصفحه ٣٥ : الناصر. وهذا ينحو نحو قول
عنترة لما قيل له : إنك أشجع العرب ، فقال : لست بأشجعهم ، ولكنى أقدم إذا كان
الصفحه ٤٠ : ، فسألتهما الأخبار ، فقالا
: إنا تحملنا هربا من غوغاء العرب بالمدينة ، وفارقنا قومنا حيارى لا يعرفون حقا
الصفحه ٤٣ : .
(١) إن بلية العرب
التى كانت محيطة بهم يوم بعث اللّه نبيه محمدا صلّى اللّه عليه وسلم هى بلية
الفرقة
الصفحه ٥٢ : الحارث بن كعب فقتل كبش والقشعم وأسر الأشعث ، وفدى بثلاثة آلاف بعير لم
يفد بها عربى قبله ولا بعده ، فمعنى
الصفحه ٦٤ : الثغر والمرقب حيث يخشى طروق الأعداء ، وفى الحديث : «كان أدنى مسالح مسالح
فارس إلى العرب العذيب
الصفحه ٧٧ :
إنّ اللّه بعث محمّدا صلّى اللّه عليه وآله
وليس أحد من العرب يقرأ كتابا ، ولا يدّعى نبوّة ، فساق
الصفحه ٩٠ : «أرودوا» أى : سيروا برفق
(١) مثل تقوله العرب
فى الاستقصاء فى البحث والتأمل والفكر ، وإنما خص الأنف
الصفحه ٩٢ : : نسبة إلى
عكاظ كغراب ـ وهو سوق كانت تقيمه العرب فى صحراء بين نخلة والطائف ، يجتمعون اليه
من بداية شهر ذى
الصفحه ١١٩ : الأمم ، فيكون كلامه الفصل
(٣) تقول العرب «عيش
بارد» أى : لا حرب فيه ولا نزاع لأن البرد والسكون
الصفحه ١٢٠ : يكون ذلك إشارة إلى ما كانت تفعله سفهاء العرب عند الغدر بعقد
أو عهد : من أنهم كانوا يحبقون عند ذكره