الصفحه ٢٢ : كسجين : محلة
عدها الجغرافيون من بلاد الجزيرة (ما بين الفرات والدجلة) والمؤرخون من العرب
عدوها من أرض
الصفحه ١٦٧ : ثابتها ، ومسير سائرها ، وهبوطها وصعودها ، ونحوسها وسعودها
(٤)
ومنها فى صفة الملائكة :
ثمّ خلق سبحانه
الصفحه ٨٠ : من أرض العرب تدنو من الريف. ولا يقال فى النسبة إليها مشارفى ، لأن الجمع
ينسب إلى واحده ، ويقال : إن
الصفحه ٤١ : أنتن بلاد اللّه تربة
: أقربها من الماء وأبعدها من السّماء ، وبها تسعة أعشار الشّرّ ، المحتبس فيها
بذنبه
الصفحه ٥٩ : باستيلاء أصحاب معاوية على البلاد وقدم عليه عاملاه على اليمن ، وهما عبيد
اللّه بن عباس وسعيد بن نمران لما
الصفحه ١٠٣ : تفرقوا فى البلاد ، وما قتل من أصحاب أمير المؤمنين إلا ثمانية
(٢) «قرارات النساء»
كناية عن الأرحام
الصفحه ١٧١ : جدّهم
بلادة الغفلات ، ولا تنتضل فى هممهم خدائع الشّهوات (٥) قد
اتّخذوا ذا العرش ذخيرة ليوم فاقتهم
الصفحه ١٩٦ : فى أطراف البلاد للسلب والنهب
، وملك أبلة عنوة ، وفتك بأهلها ، واستولى على عبادان والأهواز ، ثم كانت
الصفحه ١٤ :
طينة خالصة ، وفى بعض النسخ «حتى خضلت» بتقديم الضاد المعجمة على اللام ، أى : ابتلت
ولعلها أظهر : لاطها
الصفحه ٢٦ : : بيان
لعلة الاغضاء ، والجذاء بالجيم والذال المعجمة وبالحاء المهملة والدال المهملة
أيضا بدلا من الجيم
الصفحه ٦٥ : ضرورة الشعر ـ شدة الحر
(٤) التسبيخ ـ بالخاء
المعجمة ـ التخفيف والتسكين
(٥) صبارة الشتاء بتشديد
الرا
الصفحه ٧٥ : يضمز» بالزاى المعجمة ـ كنصر وضرب ـ سكت يسكت. والقرحة ـ بفتح فكسر ـ المجروحة
(٤) أى : أنهم أكثروا من
الصفحه ١٠٢ : قال : لا بقى منكم مخبر. ويروى «آبز» ـ بالزاى المعجمة ـ وهو الواثب. والهالك
أيضا يقال له آبز
الصفحه ١١٥ : الكلام
بعبارة أخرى وهى «ما أتيتكم اختيارا ولا جئت إليكم شوقا» بالشين المعجمة
(٤) كان كرم اللّه وجهه
الصفحه ١٥٥ : »
بالضاد المعجمة بدل الميم
(٤) و «تلظ»
أى : تلهب وفى التنزيل «فَأَنْذَرْتُكُمْ نٰاراً
تَلَظّٰى»
(٥) هذا