الصفحه ٦٨ :
ألا وإنّه من لا
ينفعه الحقّ يضرره الباطل (١)
، ومن لم يستقم به الهدى يجرّ به الضّلال إلى الرّدى
الصفحه ٨٣ : نهيتكم عن
هذه الحكومة فأبيتم علىّ إباء المخالفين المنابذين (٢) ، حتّى صرفت رأيى إلى هواكم ، وأنتم
معاشر
الصفحه ١٩٤ :
إحدى قائمتيه (١) وتثبت الأخرى ، وترجعا حتّى تثبتا
جميعا. ألا إنّ مثل آل محمّد ، صلى اللّه عليه
الصفحه ٢١٩ :
إلى قبورهم فلا يدعون ركبانا (١)
وأنزلوا الأجداث (٢)
فلا يدعون ضيفانا ، وجعل لهم من الصّفيح أجنان
الصفحه ٣٣ :
__________________
(١) تسنمتم العلياء :
ركبتم سنامها وارتقيتم الى أعلاها ، والسرار ـ كسحاب وكتاب ـ آخر ليلة من الشهر
يختفى فيها
الصفحه ٤٧ :
إنّ أبغض الخلائق إلى اللّه رجلان : رجل
وكله اللّه إلى نفسه (١)
فهو جائر عن قصد السّبيل ، مشغوف بكلام
الصفحه ٥٥ :
٢٢ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
ألا وإنّ الشّيطان قد ذمر حزبه (١) ، واستجلب جلبه. ليعود الجور إلى
الصفحه ٧٧ :
إنّ اللّه بعث محمّدا صلّى اللّه عليه وآله
وليس أحد من العرب يقرأ كتابا ، ولا يدّعى نبوّة ، فساق
الصفحه ١٣١ : المنيّة اختراما (٣)
ولا يرعوى الباقون اجتراما (٤) يحتذون مثالا ، ويمضون
أرسالا ، إلى غاية الانتها
الصفحه ١٧١ : تختلف فى مقاوم الطّاعة مناكبهم (٣) ، ولم يثنوا إلى راحة التّقصير فى أمره
رقابهم ، ولا تعدو (٤) على عزيمة
الصفحه ١٩٧ :
١٠١ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
أنظروا إلى الدّنيا نظر الزّاهدين فيها
، الصّادفين عنها
الصفحه ١٩ :
أو ملحد فى اسمه ، أو مشير إلى غيره (١)
، فهداهم به من الضّلالة ، وأنقذهم بمكانه من الجهالة. ثمّ اختار
الصفحه ٢٦ : العين قذى ، وفى الحلق شجا (٥) أرى تراثى نهبا ، حتّى
مضى الأوّل لسبيله ، فأدلى بها إلى فلان بعده (٦) (ثمّ
الصفحه ٣٥ : بماء لم يظمأ
٥ ـ ومن
خطبة له عليه السّلام
لما قبض رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله
وسلم وخاطبه
الصفحه ٤٤ : لغاية زينت له يطلب الوصول إليها ، فهو شبيه براكب فرس يجرى به إلى
غايته ، لكن الخطايا ليست إلى الغايات