الصفحه ١٥١ : البحر ، والمراد أنه عبر بحار المهالك إلى سواحل النجاة
(٢) لأن من كان همه
التزام حدود اللّه فى أوامره
الصفحه ١٥٣ :
(٢) هلموا إلى بحار
علومهم مسرعين كما تسرع الهيم ـ أى : الابل العطشى ـ إلى الماء
(٣) خذوا هذه القضية
عنه
الصفحه ١١ :
على متن الرّيح
العاصفة ، والزّعزع القاصفة. فأمرها بردّه (١)
وسلّطها على شدّه ، وقرنها إلى حدّه
الصفحه ١٦٠ : (٢) وضحكت عنه أصداف البحار ، من فلزّ
اللّجين والعقيان (٣)
ونثارة الدّرّ وحصيد المرجان ما أثّر ذلك فى جوده
الصفحه ١٧٢ : عظما
ومنها
فى صفة الأرض ودحوها على الماء (٧).
كبس الأرض (٨) على مور أمواج مستفحلة ، ولجج بحار
زاخرة
الصفحه ١٨٠ : الأوكار (٣)
، وما أوعبته الأصداف (٤) وحضنت عليه أمواج
البحار (٥) وما غشيته سدفة ليل (٦) أو
ذرّ عليه شارق
الصفحه ١٩٢ :
عسى المجرى إلى
الغاية أن يجرى إليها (١)
حتّى يبلغها ، وما عسى أن يكون بقاء من له يوم لا يعدوه
الصفحه ٣٠ :
اعترض الرّيب فىّ مع
الأوّل منهم حتّى صرت أقرن إلى هذه النّظائر (١)!!
لكنّى أسففت إذ أسفّوا
الصفحه ١٦ : (٢)
، وبالاغترار ندما ثمّ بسط اللّه سبحانه له فى توبته ، ولقّاه كلمة رحمته ، ووعده
المردّ إلى جنّته ، وأهبطه إلى
الصفحه ٢٥ :
محمّد صلّى اللّه
عليه وآله من هذه الأمّة أحد ، ولا يسوّى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا : هم أساس
الصفحه ٢٩ :
__________________
(١) إجمال القصة أن
عمر بن الخطاب رضى اللّه عنه لما دنا أجله وقرب مسيره إلى ربه استشار فيمن يوليه
الخلافة من
الصفحه ٨٠ : لا إله إلاّ اللّه وحده لا شريك له ليس معه إله غيره ، وأنّ
محمّدا عبده ورسوله صلّى اللّه عليه وآله
الصفحه ١٠٠ :
الحرب يوما إلاّ وأنا
أطمع أن تلحق بى طائفة فتهتدى بى ، وتعشو إلى ضوئى ، وذلك أحبّ إلىّ من أن
الصفحه ٢٠١ : واعظ متّعظ ، وامتاحوا من صفو عين قد روّقت من الكدر (٢) عباد اللّه ، لا تركنوا إلى جهالتكم ،
ولا تنقادوا
الصفحه ٤٥ :
سبحانه ـ فحرى به أن تنفد أوقاته جميعها فى الاعداد للجنة والابتعاد عما عساه يؤدى
إلى النار.
(٤) يقسم