الصفحه ٥٧٥ : الكبرى ـ للبيهقي ـ ٧ / ٦٩ ، تفسير البغوي ٣ / ٤٦٦ ، زاد
المسير ٦ / ٢٢١ ـ ٢٢٢ ، تفسير الفخر الرازي ٢٥ / ٢٢٦
الصفحه ٥٨٥ : الطبري ٤ / ٦١٦ ح ١٢١٦٥ ،
تفسير ابن أبي حاتم ٤ / ١١٥٥ ـ ١١٥٦ ح ٦٥٠٧ ، تفسير الثعلبي ٤ / ٧٦ ، زاد المسير
الصفحه ٥٨٦ : ٤ / ٦١٥ ـ ٦١٦ ح ١٢١٦٢ ـ ١٢١٦٤ ، تفسير ابن أبي حاتم ٤ / ١١٥٥ ح ٦٥٠٦ ،
تفسير الثعلبي ٤ / ٧٥ ـ ٧٦ ، زاد
الصفحه ١٣ : القومِ وشرُّهم ، وامرأةٌ خالفةٌ إذا كانت
فاسدة ومتخلّفة في منزلها.
وأمّا ما ابتدعه ابن الأثير ـ
وتبعه
الصفحه ١٣٥ : والبولُ والكلام : إذا انقطع ؛ ومعناه هنا : لا
تقطعوا عليه بوله.
انظر مادّة «زرم» في : غريب
الحديث
الصفحه ١٧٤ :
هذا
، ومن العجيب إشارة عمر على النبيّ (صلى
الله عليه وآله وسلم) ـ بحسب ما رواه القوم ـ أن يمكّن من
الصفحه ١٨٧ : : فقد زعم القوم عدالة الصحابة
كلّهم واقعاً إلاّ النادر الخفيّ الحال من المنافقين ، فمن أين يقع الاختلاف
الصفحه ٢٦٠ : ».
إلى أن قال : «قال : يا أمير المؤمنين!
أمّا أنْ أُحِقَّ ما حقَّ القوم ،
__________________
(١) انظر
الصفحه ٣٤٤ : تستخلفون بعدي؟
فقال رجل من القوم : الزبير.
قال : إذاً تستخلفونه شحيحاً غَلِقاً ؛
يعني : سيّئ الخلق
الصفحه ٣٧٥ : إذا اختلفوا بها للتجارة نصف العُشر ، ومن أموال أهل الحرب العُشر».
وروى ـ أيضاً ـ عن الشافعي ، وأبي
الصفحه ٤٢٣ :
وأمّا
قوله : «ولا طعن في الإمام إذا نصب من رآه
عدلا أهلا للإمارة ...» إلى آخره ..
فصحيحٌ ، لكن
الصفحه ٤٢٢ :
الساعدي (١) وهو جالسٌ في نَدِيِّ (٢) قومِه وفي يد جبلة جامعةٌ ، فلمّا مرّ
عثمانُ سلّم ، فردّ
الصفحه ١٨ : عنه ، فقال قوم :
يجب علينا امتثال أمره ...» (١)
إلى آخره.
وحكى شارح «المواقف» في أوّل تذييل «المواقف
الصفحه ٩٧ : (٢) ، والألفاظ متقاربة ، وهو من الكذب
الصريح ؛ لأُمور :
الأوّل
: إنّه يصرّح بأنّ عمر ناشد القوم ـ ومن
جملتهم
الصفحه ١٧٠ : ، عن أبي أيّوب الأنصاري ـ من
حديث قال فيه ـ : إنّ النبيّ قال : ما ترون في القوم ، فإنّهم قد أُخبروا