الصفحه ٥٤٢ :
يا نعثل! والله
لأقتلنّك ولأحملنّك على قَلوص (١)
جرباء ، ولأُخرجنّك إلى حرّة النار.
ثمّ جا
الصفحه ١٨ :
رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) في مرض موته أمَّر أُسامة على جيش فيه جلّة المهاجرين والأنصار
الصفحه ٢١ :
المجيد (١) ، وصرّحت به أخبار الحوض (٢).
وإلاّ فلو خضع أُولئك القوم لسلطان الله
وأمره بطاعة رسوله
الصفحه ٧٤ :
المباهلة أنّه نفس رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، فكيف يليق بمن هو بهذه
المنزلة ، واستعان به رسول
الصفحه ٧٧ :
وأولادها ، وما كان
يفضل عن نفقتهنّ يصرفها في السلاح والكراع لسبيل الله ، كما كان يفعل رسول الله
الصفحه ٧٨ : :
حدّثنا عبد الله بن يوسف ، قال : حدّثنا مالك ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن
أبي هريرة ، أنّ رسول الله
الصفحه ٨٢ : الطبري في «تاريخه» ، بحوادث سنة
سبع من الهجرة (١)
، من حديث قال فيه : «حاصر رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٨٦ : عليه وآله
وسلم) خاصة ..
فقول الخصم : «وكان تحت يد رسول الله
(صلى الله عليه وآله وسلم) كما يكون أموال
الصفحه ١٤٢ : رسول الله (صلى الله عليه
وآله وسلم) واستولى الكفّار على المسلمين ، وضعف أمر الإسلام ، واختفى رسول الله
الصفحه ١٥٩ : ».
فهو لو صحّ دلّ على جهل أبي بكر بسنة
رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ..
روى مسلم (١) ، عن جابر
الصفحه ١٨٣ :
وأقول :
قد جاء في بعض أخبارهم نسبة الهجر إلى
رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بنحو الجزم
الصفحه ١٩٨ : عمر أمر رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) بالكتابة ويقول : «حسبنا كتاب الله»؟!
فيا عجباً!! أكان
الصفحه ٢٠٧ :
وقال الفضل (١)
:
في «الصحاح» ، أنّ رسول الله لمّا توفّي
قام عمر في المسجد ، وقال : إنّ أُناساً
الصفحه ٢٧٧ :
سمعت.
وحكى في «الكنز» (١) ، عن ابن راهويه ، وابن مردويه ـ وقال
: هو صحيح ـ ، أنّ عمر سأل رسول الله
الصفحه ٢٨٢ : على عهد رسول
الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، أنا أنهى عنهما وأُعاقب عليهما» (٢).
وهذا يقدح في