الصفحه ٩٧ : أبا بكر يوم
حاجّ فاطمة قال : أنشُد الله امرَأً سمع من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
في هذا شيئاً
الصفحه ١٠٠ :
وكيف يسبه وقد علم أنّ من سبه سب الله
ورسوله (١)؟!
اللّهمّ إلاّ أن يكون كافراً مخالفاً
لِما عُلم
الصفحه ١٢٨ :
وللرسول
ولذي القربى ...)
(١) الآية.
وهو الذي عيّنه رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) له
الصفحه ١٨١ : رسول الله (صلى
الله عليه وآله وسلم) الدواة والكتف ، قال عمر : إنّ رسول الله قد غلبه الوجع ،
وعندنا كتاب
الصفحه ١٨٤ : عند نبيّ تنازعٌ ،
فقالوا : هَجَرَ رسول الله!
قال : دعوني! فالذي أنا فيه خير ممّا
تدعوني إليه
الصفحه ٢٩٦ : أحمد أيضاً (٢) ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : «كنّا
نتمتّع على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٠٠ : رسول الله ، أنهى عنهما وأُعاقب عليهما ؛ متعة النساء
؛ ومتعة الحجّ».
وقد ذكره الرازي في «تفسيره
الصفحه ٣٢٥ :
فقال سعد : قد صنعها رسول الله (صلى
الله عليه وآله وسلم) وصنعناها معه».
ومثله في التمتّع من «صحيح
الصفحه ٣٦٤ :
رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) ؛ لأنّ أصله ـ وهو الإعلان بالأذان وتشهيره ـ مأخوذٌ من استحباب
الصفحه ٣٨٩ : الميّت ، والنوح عليه ،
ورغبته فيهما ، فكثير أيضاً ..
روى أحمد (٣) ، عن ابن عمر ، «أنّ رسول الله (صلى
الصفحه ٤٥٦ : لغير رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ؛ لِما رواه البخاري (٥) ، عن الصعب بن جَثّامة ، أنّ رسول الله
الصفحه ٥٨٠ : : «نزلت هذه في عثمان بن
عفّان ؛ قال : لما فتح رسولُ الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بني النضير ، فغنم
الصفحه ١٧٦ : / ٤٤.
ومن ذلك أنّ عمر بن الخطّاب
خبِّر برجل يصوم الدهر ، فجعل يضربه بمخفقته ، ويقول : كُلْ يا دهر
الصفحه ١٩٢ : ٥ / ١٧٩ ، سبل الهدى
والرشاد ١٢ / ٢٤٤.
(٢) ألا : ألا
يأْلُو أَلواً وأُلُوّاً وأُلِيا وإلِيا وأَلَّى
الصفحه ٢٦٠ : عمر.
فلما جاء زياد ، جاء شابّاً يَخطرُ (٤) بيديه ، فرفع عمر رأسه إليه ، وقال :
ما عندك أنت يا سَلْحَ