الصفحه ١٩٩ :
فأقبل القوم في لغطهم ، فقالت المرأة :
وَيحكمْ! عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)!».
ومنها
الصفحه ٣٦٨ : سبيل الله.
فأنا رأيت رسول الله ينزل من على المنبر
وهو يقول : ما على عثمان ما عمل بعد هذه» (١).
وعن
الصفحه ٨٥ :
رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) أن يَقْسِم لها ميراثها ممّا ترك رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٢٧ :
عيبه وما غيّر وما
خالف به أبا بكر وعمر ، ويقولان : استعملَ عبد الله بن سعد رجلا كان رسول الله قد
الصفحه ١٠ : الله ورسوله.
وإن شئتَ قلت : الخلافةُ نيابةٌ عن الله
ورسوله في الأُمّة ، فلا تكون بدون إنابةِ مَن له
الصفحه ٨٣ : صنعوا ، بعثوا إلى رسول
الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يسألونه أن يسيّرهم ويحقن دماءهم ويخلّوا [له
الصفحه ٩٦ :
رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) اشرأبَّ (١)
النفاق ، وارتدّت العرب ، وانحازت الأنصار ، فلو نزل
الصفحه ١٣٠ : خُمسَهم ، وأنّهم عملوا بخلاف ما عمله رسول الله (صلى الله عليه وآله
وسلم) ، حتّى روى أحمد في «مسنده
الصفحه ١٨٢ :
وقال بعضهم : إنّ رسول الله تكلّم بكلام
المرضى ، لا أنّه يريد الكتابة ، كما يقول المريض : ناولوني
الصفحه ٣١٤ :
فقال الشامي : إنّ أباك قد نهى عنها.
فقال : أرأيتَ إن كان أبي نهى عنها
وصنعها رسول الله (صلى الله
الصفحه ٧ :
[المطلب الأوّل] (١)
تسمية أبي بكر بخليفة رسول الله
قال
المصنّف ـ أعلى الله درجته
الصفحه ١٣ : : يدعوك خليفة رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم).
فقال عليٌّ : لَسريع ما كذبتم على رسول
الله (صلى الله
الصفحه ١٩ : عذاباً أليماً ، قال تعالى في سورة الأحزاب : (إنّ الّذين يؤذون الله
ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة
الصفحه ٧٦ : فدك قرية من قرى خيبر ، ولما فتح
الله خيبر على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) جلا أهلُ فدك ففتحت
الصفحه ٩٠ :
رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) فليأت! فيأتيه رجالٌ فيعطيهم.
فجاءه أبو بشير المازني فقال