الصفحه ٣٠٤ : إلى المتعة ،
__________________
(١) انظر : البرهان
في علوم القرآن ١ / ١٩٣ ، الإتقان في علوم القرآن
الصفحه ٣٩٨ : في علوم
الصفحه ٥٤٦ : لبنان ، فقال له : ويحك!
اتّق الله في دمي ، فإنّي من أصحاب الشجرة! قال : الشجر بالجبل كثير! فقتله ، وكان
الصفحه ٢٣٨ : له من أحد قول بذلك.
فقد ذكر الغزّالي في «إحياء العلوم» (٢) ، أنّ عمر سمع وهو يعسُّ بالمدينة صوت
رجل
الصفحه ٢٣٠ : مَنِ اتّقى وَأْتُوا البُيوتَ من أبوابها) (٣)
..
ودخلت بغير إذن ، وقد قال الله تعالى : (لا تدخلوا
الصفحه ٥١٤ :
كما أشار إليها ابن الأثير في «كامله» (١) ، قال : «وفي هذه السنة [يعني سنة ٣٠]
كان ما ذُكر في أمر
الصفحه ٤٢١ : زُبيد الطائي
النصراني ، حتّى كان يمرّ إليه في المسجد الشريف ويسمُر عنده ويشرب معه الخمر ،
ويرجع ويشُقّ
الصفحه ٢٢٣ :
قال له رجل : اتّقِ
الله ، فوضع خده على الأرض (١).
وهذا من كمال تواضعه.
وأمّا
قوله : «لو كان
الصفحه ٢٤ : ؛ فهو من طلب المشورة ،
وقد أُمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بهذا في قوله تعالى : (وشاورهم في
الصفحه ١١٤ :
قال قاضي القضاة ـ في ما حكاه عنه ابن
أبي الحديد (١)
ـ : «أكثر ما يروون في هذا الباب غير صحيح
الصفحه ٣٧٠ :
ولا يخفى ما في قوله : «ولو كُتب عليكم
ما قمتم به» من الذمّ لهم ، على خلاف ما يراه القوم من عدالتهم
الصفحه ٤٢٦ :
الناسُ عليه الإنكار
، وخاف عاقبة أمره.
وغيره من الأحاديث صريحٌ في ذلك (١).
كما إنّ هذا الحديث
الصفحه ٦٧ :
ثمّ ما المراد بذهاب النبيّ (صلى الله
عليه وآله وسلم) ومجيئه معهما؟!
فإنْ كان هو التردّد في البلد
الصفحه ١٤٩ :
ومنهم
: ابن قتيبة ، في كتاب «الإمامة
والسياسة» ، قال في أوائل كتابه ، في كيفية بيعة عليّ : «إنّ
الصفحه ٣٧٧ :
ومنها
: إنّه أوجب الزكاة في الخيل وهي غيرُ
واجبة ..
حكى في «كنز العمّال» (١) ، عن البيهقي ، وأبي