الصفحه ٢٣٩ : : نعم ؛ فتركه وخرج».
ومثله في «شرح النهج» (٣).
ثمّ
إنّ لعمر خطأً آخر ، وهو أنّه لم يُهرق
الخمر وترك
الصفحه ٥٠٣ :
نقله في «شرح النهج»
(١).
نعم ، استبعد أبو عليّ تكفير عمّار
لعثمان ، فقال : «وممّا يبعّد صحّة ذلك
الصفحه ٤١٠ :
فاستعمل الوليدَ بن عُقبة (١) حتّى ظهر منه شربُ الخمر (٢) ..
وفيه نزل قوله تعالى : (أفمن كان
الصفحه ٣٣٠ : على رقاب الناس ، ولئن فعلتها لتُقتلَنَّ ؛
ثلاث مرّات.
__________________
(١) انظر : شرح نهج
الصفحه ٢١٨ : ).
(٥) تجريد الاعتقاد
: ٢٥١ المقصد الخامس في الإمامة ، شرح تجريد الاعتقاد : ٤٨٣.
(٦) انظر : مسند
أحمد ١ / ١٤٠.
الصفحه ٢٦٩ : الميلاني ـ حفظه الله ـ في
كتابه : شرح منهاج الكرامة ٣ / ٦٠ ـ ٧٢ ، ردّاً على تمحلات ابن تيميّة في كتابه
الصفحه ٣١٥ : : رسالة في المتعتين ، وشرح
منهاج الكرامة ٢ / ٤٥ ـ ٧٤ ؛ فراجع!
الصفحه ٣٩٨ : ح ٣٩ ـ ٤١]. منه (قدس سره).
(٣) صحيح البخاري ٨
/ ٣١٠ ح ٤٠.
(٤) كذا ضُبط الاسم
في الأصل وفي «شرح نهج
الصفحه ٤١١ :
وفيه نزل : (إنْ جاءكم
فاسقٌ بنبإ فتبيّنوا)
(١) ..
وكان يصلّي حالَ إمارته وهو سكران ،
حتّى تكلّم
الصفحه ٤٢١ : زُبيد الطائي
النصراني ، حتّى كان يمرّ إليه في المسجد الشريف ويسمُر عنده ويشرب معه الخمر ،
ويرجع ويشُقّ
الصفحه ٤٤١ : » (٦).
__________________
(١) نهج الحقّ : ٢٩٣
ـ ٢٩٤.
(٢) انظر : شرح نهج
البلاغة ـ لابن أبي الحديد ـ ٣ / ٣٣.
(٣) انظر : شرح نهج
الصفحه ٣٣٩ :
إلى بنيها فتقول :
إنْ وُلِّيَ عليكم بنو هاشم لم تخرج منهم أبداً ، وما كانت في غيرهم من قريش
الصفحه ٢٦٤ : الكتمان حينئذ ؛ لأنّه من الدعوة إلى الحرام ، بلا
فرق بين أن تكون الشهادة في موجبات الحدود وغيرها
الصفحه ٤٨٧ : ، وانظر : الشافي ٤ / ٢٩١.
(٤) شرح نهج البلاغة
٣ / ٥١ ، وانظر : الشافي ٤ / ٢٩١.
(٥) كذا في الأصل ،
وفي
الصفحه ٢٤١ : لا يجوز
، حتّى إنّه أعطى عائشة وحفصة في كلّ سنة عشرة آلاف درهم (٢).
وحرّم على أهل البيت خُمسَهم