الصفحه ٢٧٢ :
وأقول :
حكى في «كنز العمّال» (١) ، عن ابن أبي شيبة ، والبيهقي ، وابن
سعد ، وعبد الرزّاق ، عن
الصفحه ٢٧٦ :
في الفريضة نجتمع
فنضع أيدينا على الركن ، ثمّ نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، ما حَكَمَ الله
الصفحه ٢٧٨ :
من الأعاجم إلاّ
أحداً وُلِدَ في العرب».
وأعجب من عمر أولياؤه حيث يسمّون ذلك
اجتهاداً!
فهل من
الصفحه ٢٨٥ : بكر ، وبعض أيام عمر (١).
روى أحمد بن حنبل في «مسنده» ، عن عمران
بن حصين ، قال : «نزلت متعة النساء في
الصفحه ٣١١ :
الرخصة في مقام
الضرورة ، وأنّ الله سبحانه رفع عن الأُمّة ما اضطرّوا إليه ، كما دلّ عليه
الكتابُ
الصفحه ٣٢٧ : ».
ونحوه في «مسند أحمد» (١) ، وزاد فيه : «فقال عثمان : دعنا منك».
وكذا في «صحيح مسلم» (٢).
وروى أحمد
الصفحه ٣٥١ :
كما أنّه جعل الحكم في بعض الأخبار إلى
ابنه عبد الله (١)
؛ لعلمه بانحرافه عن أمير المؤمنين عند
الصفحه ٣٦٩ : يأتمر ؛ لأنّه يقول فيه : «أفضل
صلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة».
ويتّخذ حجرةً من حصير في المسجد
الصفحه ٣٧٥ :
ولو سُلّم عدم ظهوره في ذلك ، فاستباحةُ
الزائد على الدينار محتاجةٌ إلى دليل ، وهو مفقود عندهم
الصفحه ٣٨٠ : سهم المؤلّفة قلوبُهم الذي
فرضه الله سبحانه في كتابه العزيز ، وأعطاهم إيّاه النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٨٤ : ».
وروى النسائي في «صحيحه» (١) ، عن [ابن] أبي ليلى : «أنّ زيد بن
أرقم صلّى على جنازة فكبّر عليها خمساً
الصفحه ٤٠٥ :
ما ذكره في فضل
الشيخين (١)
، أنّ ذِكرَ أخبارهم في مثل المقام لغوٌ ، لا يفيد أصحابه علماً ، ولا
الصفحه ٤٢٤ :
وقال في «الاستيعاب» بترجمته أيضاً :
«وله أخبارٌ فيها نكارةٌ وشناعةٌ تقطع على سوء حاله وقبح أفعاله
الصفحه ٤٣٥ : ؟!
قال : استأذنت رسول الله (صلى الله عليه
وآله وسلم) في إدخاله فأذن لي ، وذكرتُ ذلك لأبي بكر وعمر فلم
الصفحه ٤٦٧ :
بعض مواليه لمّا سمع
وقيعته فيه ..
فالأمر بخلاف ذلك ، وكلُّ مَن قرأ
الأخبار عَلم أنّ عثمان أمر