الصفحه ٤٩٣ :
وصرّحت به أخبار
أُخر ذكرها في «شرح النهج» (١).
وأجاب القوشجيُّ عنه بقوله : «وضربُ
عمّار كان لِما
الصفحه ٤٦٥ : حتّى مات ، وأحرق مصحفه» (١).
وقال القوشجي في شرحه : «وأُجيب بأنّ
ضربَ ابنِ مسعود إن صحّ فقد قيل
الصفحه ٢٤٦ : الفرض في النقصان إلى مئتين.
ومثله في «شرح النهج» (٣) ، عن أبي الفرج عبد الرحمن بن عليّ
الجوزي في
الصفحه ٤٦ : ».
وقال ابن أبي الحديد (٣) ، في شرح قول أمير المؤمنين (عليه
السلام) من الخطبة الشقشقيّة : «فيا عجباً
الصفحه ٢٧ :
عنه ، لكنّه أجاب
عنه ـ كما في «شرح النهج» (١)
ـ بأنّ هذا القول لو كان نقصاً فيه ، لكان قول الله في
الصفحه ٢٢٦ :
فقال عمر : امرأةٌ أصابت ورجلٌ أخطأ» (١).
ونحو ذلك في «شرح النهج» (٢).
وروى في «الدرّ المنثور
الصفحه ٢٦ : ء ٣ / ٣٤٨ رقم ٤٢٨ ، وفيات الأعيان ٢ / ٣١١ رقم ٢٤٠ ، سير
أعلام النبلاء ١٢ / ٣١١ رقم ١٢٠.
(٤) في شرح النهج
الصفحه ٤١٧ : بن عقبة ؛ فإنّه لم يتولّ
بلاداً ، وما عرف سياسة ، وإنّما ولاّه عثمان الكوفة طعمة ..
فقد ذكر في «شرح
الصفحه ٤٠١ : ، كما هو مستفيض ، وذكره في
«شرح النهج» (١).
وليت شعري ، كيف استحقّ نصر النفي بمجرّد
أن تغنّت به امرأة
الصفحه ٤٥٢ : بخلافة عثمان (١).
وقريبٌ منه في «شرح النهج» (٢).
__________________
(١) الصواعق المحرقة
: ١٧٤ ـ ١٧٨
الصفحه ٤٦٠ : ، بل ظاهره تسليمُ الصحّة ،
كما لا يخفى على من راجع كلامه المحكيّ في «شرح النهج» (١).
ودعوى الخصم جواز
الصفحه ٣٥٤ : أنّ ما خرج عنهما ليس من
الدين ، ولا على الصراط المستقيم.
وأظهر من هذا الحديث في المدعى ما في «شرح
الصفحه ٤٠٠ : عليك يا بن الخطّاب أن لا تدري
ما الأبُّ؟! كما في «شرح النهج» (٢).
فهلاّ أدّب نفسه ببعض ما أدّب
الصفحه ٤٢٠ : ترجمته في «شرح
النهج» من تتمّة كلامه السابق ، نقلا عن «الأغاني» ؛ لتعرفَ أنّه ما عزله باختياره
، وملخّصه
الصفحه ١٢٩ : : إنّما هي طُعمة أطعمنيها الله ، فإذا مِتّ كانت بين
المسلمين.
ونحو الحديثين في «شرح النهج» (٢) ، عن كتاب