الصفحه ٤٧٠ : أُسامة ، فقال له رجلٌ : ما يمنعك أن تدخل على عثمان فتكلّمه في ما يصنع؟!
فقال : أترون أنّي لا أُكلّمه
الصفحه ٤٩٨ :
وروى أكثرها في «الاستيعاب» بترجمة
عمّار (١) ، وزاد أنّه
نزل فيه : (أَوَمَن كان ميْتاً فأحييناه
الصفحه ٥١٢ : ورواياته ؛ والآن يجعله من أرباب صحة الخبر!
ولا شكّ أنّه لم ير «تاريخ الطبريّ» ،
وإنّما سمع شيئاً فزاد فيه
الصفحه ٥٤٤ : ، أخرجه عن عبد
الله بن الزبير ، عن أبيه ، قال فيه : «وكتب أهل المدينة إلى عثمان يدعونه إلى
التوبة
الصفحه ٥٦٤ : الأبد ، كما مرّت أخبارها عند الكلام في
متعة الحجّ (٣)؟!
لكنّ اجتهادهم من غير دليل ليس بعزيز ،
بارك
الصفحه ٥٦٥ : ».
ومثله في «صحيح مسلم» (٣).
وروى الطبري في «تأريخه» (٤) ، عن ابن عبّاس ، قال : «أوّلُ ما
تكلّم الناسُ في
الصفحه ٥٦٨ : فصلاّها
بنا أربعاً».
فانظر وتدبّر في هذه الملاعب ، والتهتّك
في خلاف الشريعة ، تعرف ما هم عليه من الضلال
الصفحه ٣٦ :
وروى أحمد في «مسنده» هذه الخطبة (١) ، وقال في آخرها : «مَن بايع أميراً عن
غير مشورة من المسلمين
الصفحه ٥٩ : التي هي أقرب المناصب إلى الخلافة ، بل يختار العزلة.
وأمّا
كشف بيت فاطمة (عليها السلام) ،
فقد عرفت في
الصفحه ٩٦ : الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول : ما من نبيّ يُقبض إلاّ دُفن تحت مضجعه
الذي مات فيه.
واختلفوا في
الصفحه ١٠١ :
والرافضة وابن داود ، والقائلون بالوقوع قد اختلفوا في طريق إثباته ، والجمهور على
أنّه يجب بدليل السمع ، وقال
الصفحه ١١٢ :
ولكن لأبي بكر مناقضة أُخرى اطّلعتُ
عليها في «مسند أحمد» (١)
..
فقد أخرج عن ابن عبّاس ، أنّه
الصفحه ١٢٨ : ولذويه ، وميّزه عن سهام المحاربين ، وهو حصن الكتيبة ـ كما
سبق في رواية الطبري (٢)
ـ ، فملكوه بأشخاصهم
الصفحه ١٣٠ : (صلى الله عليه وآله وسلم) ، فإنّ أبا بكر
كما قبض الخمس الذي كان لأهل البيت في حياة النبيّ (صلى الله
الصفحه ١٣٨ : ، وأشراف بني عبد
مناف ، وصناديد قريش ، كانوا مع عليّ ، وهم كانوا في البيت وعندهم السيوف
اليمانيّة ، وإذا