الصفحه ٢٩٤ : أقلّ من احتمالها في حقه ، فبِمَ يستحقّ الرجم؟!
ومنها
: ما رواه البخاري (١) ، عن عمران بن حصين ، قال
الصفحه ٢٩٥ :
النساء كانت محرّمة
قبل الإسلام (١)
، ومتعة الحجِّ كانت من أفجر الفجور في أشهر الحجّ إلى أن ينسلخ
الصفحه ٢٩٧ :
ولم ينزل من الله
فيها نهيٌ».
ومنها
: ما رواه ابن جرير الطبريُّ في «تفسيره»
بسند صحيح ، عن شعبة
الصفحه ٣١٨ :
وأقول :
إعلم أنّ متعة الحجّ المسمّاة بالعُمرة
، كانت حراماً بأشهر الحجّ في الجاهليّة ..
ثمّ
الصفحه ٣٢١ :
حصين في مرضه الذي
تُوفّي فيه ، فقال : إنّي محدّثك بأحاديث لعلّ الله أن ينفعك بها بعدي ، فإن عشتُ
الصفحه ٣٢٢ : في إمارة أبي بكر
وإمارة عمر ، فإنّي لقائمٌ بالموسم إذ جاءني رجلٌ فقال : إنّك لا تدري ما أحدث
أميرُ
الصفحه ٣٥٣ :
ومن الطريق المستقيم لوافقت عمله وقَبِل الشرط.
وقد سمعت في بعض الأخبار السالفة
إباءَهُ عن قبول البيعة
الصفحه ٣٦٥ :
والمجنون (١).
وأيضاً عمل به أمير المؤمنين في زمان
خلافته ، وأخذ الخراج من سواد العراق ، ولو كان
الصفحه ٣٦٨ :
وأقتابها في سبيل
الله.
ثمّ حضَّ ، فقام عثمان فقال : علَيَّ
ثلاثُمئة بعير بأحلاسها وأقتابها في
الصفحه ٣٩٧ :
ونقل في «الكنز» أيضاً (١) ، عن الخطيب ، عن السائب : «أنّ عمر
استعمله على المدائن ، فبينما هو جالس
الصفحه ٤٠٦ : أن يقع مثله من النبيّ (صلى
الله عليه وآله وسلم) في حقّ من ليس بمعصوم أو شبهه ، فكيف يقولُه في حق مَن
الصفحه ٤٢٥ : مخرمة
وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث قالا له : ما يمنعك أن تكلّم خالك عثمان في
أخيه الوليد بن عقبة
الصفحه ٤٣٣ :
لما قدم المدينة بعد
الفتح أخرجه النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى الطائف ، وقال : لا يساكنني في
الصفحه ٤٥١ : ، وولّى أخاه الخائن
الفاسق المدمن للخمر.
ولعلّ مستندهم في ذلك ما رواه الحاكم في
صحيحه : مَن ولّى رجلا
الصفحه ٤٦٦ :
المصاحف.
قال (١)
: وقيل : إنّ بعض موالي عثمان ضربه لمّا سمع منه الوقيعة في عثمان.
ولو صحّ أنّه