الصفحه ٤٨١ : في «كامله» ، في حوادث
سنة ٣٢ (١)
: «وفيها مات أبو ذرّ ، وكان قال لابنته : استشرفي هل تريْنَ أحداً
الصفحه ٨٧ :
فإنّ هذين القولين دالاّن على أنّ
متروكات النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) كانت صدقة في أيامه
الصفحه ١٥٠ :
وكيف يُعدّ الطبري من الشيعة وهو من
أعلام علماء السنة ، حتّى عدّه النووي في «تهذيب الأسماء» بطبقة
الصفحه ١٨٨ :
به النبيُّ (صلى
الله عليه وآله وسلم) ويعزم ، كما في المورد ، فإنّه ليس لأحد فيه الخيَرة ، كما
الصفحه ٢٤٨ :
استفاضت روايته
عندهم.
فقد رواه في «كنز العمّال» ، في وفاة
عمر ، عن عثمان بن عروة (١)
، وجابر
الصفحه ٢٦٧ :
وهو ـ أعني عمر ـ قد حد الصائم حد شارب
الخمر ، معلّلا بجلوسه مع السكارى ، كما نقله في «كنز العمّال
الصفحه ٣٢٥ :
فقال سعد : قد صنعها رسول الله (صلى
الله عليه وآله وسلم) وصنعناها معه».
ومثله في التمتّع من «صحيح
الصفحه ٣٤٢ : من الزَّهْو!
قلت : الزبير بن العوّام؟!
قال : إذاً يُلاطم الناس في الصاع
والمُد (٢)!
قلت : سعد
الصفحه ٣٦٢ :
وقال الفضل (١)
:
ذكر من مطاعنه في هذا الفصل ثلاثة أشياء
:
الأوّل
: إنّه أبدع في الدين ما لا
الصفحه ٣٩٢ :
وعن ابن سعد في «طبقاته»
(١) ، والدميري
في مادّة «الديك» من «حياة الحيوان» (٢).
ومنها
: توسعةُ
الصفحه ٤٧٢ :
نهيُ أُبَيّ عن عمله
، فإذا أبى ضربه لو جوّزناه له.
هذا
، وإنّ أعظم ما جاء به عثمان في أمر ابن
الصفحه ٧٧ :
وأولادها ، وما كان
يفضل عن نفقتهنّ يصرفها في السلاح والكراع لسبيل الله ، كما كان يفعل رسول الله
الصفحه ١٥٨ :
وما حكاه في «كنز العمال» (١) ، عن البيهقي ، إلاّ أنّ عمر قال فيه :
«نفرض بالمعروف» ولم يُعيّن من
الصفحه ١٦٣ :
وحكى السيّد السعيد ، عن ابن شهرآشوب
وغيره ، أنّ هاشماً وجد حنتمة مرميّة في الطريق ، فأخذها وربّاها
الصفحه ١٧٠ :
رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) في حرب النفير وطلبهم غنيمة العير وأسر مَن فيها.
رُوي في