الصفحه ٥٣٦ : (١).
__________________
(١) انظر : الشافي ٤
/ ٣٠٦ ، شرح نهج البلاغة ٣ / ٦٤.
الصفحه ٣٧٠ :
ولا يخفى ما في قوله : «ولو كُتب عليكم
ما قمتم به» من الذمّ لهم ، على خلاف ما يراه القوم من عدالتهم
الصفحه ٦٧ :
ثمّ ما المراد بذهاب النبيّ (صلى الله
عليه وآله وسلم) ومجيئه معهما؟!
فإنْ كان هو التردّد في البلد
الصفحه ٣٧٧ :
ومنها
: إنّه أوجب الزكاة في الخيل وهي غيرُ
واجبة ..
حكى في «كنز العمّال» (١) ، عن البيهقي ، وأبي
الصفحه ٢٠ : وأنّهم ينقلبون على أعقابهم ، كما ذكره سبحانه في كتابه
__________________
ولأُسامة الإذن ،
وقد أمر
الصفحه ٣٢٠ :
ونحوه في «صحيح البخاري» (١) و «مسند أحمد» من طرق (٢) ، قال في بعضها : «فشبك رسولُ الله
(صلى الله
الصفحه ٤٨٩ :
وقال الفضل (١)
:
ذكر في هذا الفصل من المزخرفات ما يشهد
السماءُ والأرضُ على كذبه ، وضربُ عمّار بن
الصفحه ٧٠ :
وأما
قوله : «وتخالف المتواتر» ..
فمناف لِما سبق منه ، من انحصار
المتواتر في خبر أو خبرين
الصفحه ٨٩ :
(عليه السلام)؟!
وكيف لا تنعى عليها (١) عائشة هذه الدعوى نصرةً لأبيها؟!
وأمّا
قوله : «ولم يكن سعةٌ في
الصفحه ١٤٠ : دوننا ، ولم يتوقّف بحضورنا ، وهو أَوْلى للخلافة.
ثمّ قال : ابسط يدك لأُبايعك!
فبايعه في محضر الناس
الصفحه ١٥٤ :
كما فعلوا في قصّة بيعة الغدير (١)
وغيرها (٢).
وبالجملة
: يكفي في ثبوت قصد الإحراق رواية جملة
من
الصفحه ٢١٧ :
وأمّا
قوله : «وإن صحّ ما ذكر ...» إلى آخره ..
فهو من التشكيك في البديهيات ؛ فإنّ ابن
تيميّة ـ مع
الصفحه ٣٠٢ :
رسول لله (صلى الله
عليه وآله وسلم)»؟! كما ذكره ابنُ خلّكان في ترجمة يحيى بن أكثم (١).
فقد اتّضح
الصفحه ٣٠٧ : قائمٌ بين الرُكن والمقام (٢).
الثاني
: عن سلمة ، أنّه (صلى الله عليه وآله
وسلم) رخّص فيها عام أَوْطاس
الصفحه ٤٠٤ :
رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) إنّما زوّجه للتأليف ، كما يشهد له ما ذكره ابنُ الأثير في