الصفحه ٤٧٧ : هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) فمن قرأها مرّة فقد قرأ ثلث القرآن ، ومن قرأها مرّتين
فقد قرأ ثلثي القرآن ، ومن قرأها
الصفحه ٣٢ : ميّت سبعين مرّة ثمّ ردّت فيه الروح ما كان ذلك عجبا (١).
وفيه عنه عليه
السلام : من بسمل وحولق بعد صلاة
الصفحه ٣٦ : الثلث الأخير من الليل ستّة وستّين مرّة بغير ياء يوصل
إلى المطلوب (٣).
__________________
(١) الأعلى
الصفحه ٦١ : للتفخيم ؛ كما
مرّ.
المرصد الثاني : في معنى «الربّ» وما يتعلّق به
فنقول : وقد
يظهر من كتب اللغات
الصفحه ٦٣ : جليّها ،
وحسنها من كريهها ، والدماغ ليدرك بقوّته الرياح الطيّبة والخبيثة ، والذائقة
ليدرك بها المرّ
الصفحه ٦٨ : «العالم»
: «العوالم» كما يقال في «الماء» : «المياه».
فلو قيل : قد
مرّ من كلام الطبرسيّ أنّه لا يقال جا
الصفحه ٧٣ : بـ (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
فنقول : قد مرّ
تفصيلهما في «البسملة» فإن قيل ما وجه التكرار؟ لقلنا : لا تكرير ؛ إذ
الصفحه ٧٧ : «المالك والملك» ، قيل : ذلك لمن واظب على
ذكره في كلّ يوم أربعة وستّين مرّة.
المقالة
الثالثة : في أنّ
الصفحه ٧٩ : العموم في «ملك» وقد مرّ.
وثانيا بأنّ
نسبة المالك إلى تلك الجزئيّات لا تدلّ على أمد حيّته في القرا
الصفحه ٢٣٧ : يوم سبعين
مرّة.
يا أبا ذرّ ،
إنّي إليهم مشتاق. ثمّ أطرق صلّى الله عليه وآله رأسه مليّا ، ثمّ رفع
الصفحه ٢٨٢ : » (١).
وعن قتادة :
فعلوا ذلك ثلاث مرّات في كلّ مقدم عير (٢). انتهى.
وفي رواية جابر
بن عبد الله : أقبلت عير
الصفحه ٣١٦ : : يزعمون أنّ النور والظلمة أزليّان
قديمان ، بخلاف المجوس ، فإنّهم قالوا بحدوث الظلام ـ كما مرّ ـ وهؤلا
الصفحه ٣٣٣ : ء ، وإنّ ملكا من الملائكة مرّ به فقال : يا ربّ
أرني ثواب عبدك هذا ، فأراه الله ذلك فاستقلّه (٣) الملك
الصفحه ٣٥٣ : جَعَلُوا أَصابِعَهُمْ) (٥) وقوله : (كُلَّما مَرَّ
عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ) (٦) وقوله
الصفحه ٣٧٠ : : «رأيته ذات يوم ،
وذات ليلة ، وذات مرّة» ؛ أي عليم بالصدور ، والمراد بما يخفيه الشخص في الصدر.
وفي