الصفحه ٩١ :
الفصل السابع
في تفسير قوله تعالى (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ)
وفيه مقالات.
المقالة
الصفحه ١٥٤ : إيمانا إلى إيمانهم ، وأتمّوه بولاية عليّ
عليه السلام (١).
وسابعها : إنّ
المراد بإيمانهم هو الإيمان
الصفحه ٣٣٨ : ء السابعة اسمها «عجماء» وهي درّة بيضاء ... (٥) إلى آخره. انتهى.
وأمّا ما ذكره
أرباب الهيئة من أنّ الأفلاك
الصفحه ٣٤٠ :
السابع المسمّى بفلك القمر ، فمجموع العالم الجسمانيّ منضّد من الثلاث عشرة كرة.
وأمّا العالم الروحانيّ
الصفحه ٣٤٦ : بفلك مرّيخ ، والسادس بفلك المشتري ، والسابع بفلك زحل.
والمراد بـ «المصابيح»
ـ وهي لغة : السرج
الصفحه ٤٢٦ : دين [ولا نسب] (٣) له (٤).
تمّت النسخة
الشريفة في السابع والعشرين
من شهر ذي
الحجّة الحرام سنة ١٣٢٦
الصفحه ٤٨٠ : الثالثة : في
مجمل من الجبر والتفويض والأمر بين الأمرين..................... ٨٩
الفصل
السابع : في تفسير
الصفحه ١٣٩ : .
فالوصف لحال
الموصوف ، ويحتمل كونه لمتعلّقه ؛ أي نصر الغيريّة المنصور ، فوصف بوصفه مبالغة ؛
كما في قوله
الصفحه ٤٧٥ :
وفي بعض
الروايات عن النبيّ صلّى الله عليه وآله أنّه من قرأ (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) مرّة بورك عليه
الصفحه ٤٠ : الأوّل : في بعض خواصّهما
قال الكفعميّ :
من خواصّهما حصول اللطف الإلهي إذا ذكرا عقيب كلّ فريضة مائة مرّة
الصفحه ٨٠ :
والجواب : إنّ
ذلك معارض بما مرّ من أنّ المالك للشيء لا يلزم كونه ملكا له ، فلو قرأ «مالك»
يلزم
الصفحه ٢٤١ : نعتق؟ فقال صلّى الله
عليه وآله : من كبّر الله مائة مرّة كان أفضل من عتق رقبة ، ومن سبّح الله مائة
مرّة
الصفحه ٨١ : . فتأمّل.
وبالجملة : هذا
اليوم يوم لا ينفع مال ولا بنون ، ويوم يفرّ المرء من أخيه وأمّه وأبيه وفصيلته
الصفحه ١٠٨ :
مرّة (١) ، مع أنّه كان لم يزل يترقّى في كلّ آن عن درجة من
العبوديّة إلى درجة فوقها ، فيرى الدرجة
الصفحه ٣٤٤ : بـ «كرّتين»
؛ أي رجعتين إدامة النظر لا التثنية ؛ أي ارجع النظر مرّة بعد مرّة ؛ إذ بالمرّتين
لا ينقلب البصر