الصفحه ٣٤ : ء الحسنى (١).
أقول
: علماء الحروف
لا يحسبون الحرف الملفوظيّ من غير كتابة ، فلذا أسقطوا عن العدّ في «الله
الصفحه ٤٨ : هذا الكتاب من النعم المتجدّدة ناسب أن يؤتى فيه بما يدلّ
على الجدّيّة ، هذا بخلاف «كتاب الله» العزيز
الصفحه ١٠٣ :
الكتاب التكوينيّ ؛ كما أنّ سورة الحمد فاتحة الكتاب التدوينيّ ، فهو المتجلّي
الأوّل ، والعقل الأوّل ، وقد
الصفحه ١٦١ : الآية : (كَلَّا إِنَّ كِتابَ
الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ * وَما أَدْراكَ ما سِجِّينٌ * كِتابٌ مَرْقُومٌ
الصفحه ١٧٦ : ذكرت من أصحاب المشأمة فمنهم أهل الكتاب ، قال الله تبارك وتعالى : (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٢٢٣ :
رسول نبيّ ولا عكس ، وقد ذكر جماعة أنّ الرسول : الّذي معه كتاب من
الأنبياء ، والنبيّ : الّذي ينبئ
الصفحه ٢٢٤ : قوله «يتلو»
في قوله : (يَتْلُوا عَلَيْهِمْ
آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٢٣٠ : والباطل من الحكم.
وقيل : المراد
بـ «الكتاب» الآيات المحكمات ، وب «الحكمة» المتشابهات.
وقيل : هي ما
في
الصفحه ٢٣٣ : » والضمير ، أي يتلو آياته عليهم ويعلّمهم الكتاب والحكمة
ويزكّيهم ، والحال أنّهم كانوا قبل ذلك ضالّين عن
الصفحه ٤١٥ : على غيره من أفراد الموجود ممّا خرج عن خزائن
الجود بل هو فاتحة كتاب الوجود ، وخاتمة دائرة الموجود
الصفحه ١٧ : : كلّ أمر ذي بال لا يبدأ فيه ببسم الله فهو أبتر (١). ولتوافق العبارة والكتابة مع الأعيان والأذهان
الصفحه ١٨ : : لاسم الله أو باسم ربّك ، أثبتّ الألف في
الكتابة. انتهى.
وإضافة «الاسم»
إلى «الله» لاميّة إن غاير
الصفحه ٢٣ :
المسمّى والتسمية ، بل هي أسماء متباينة مختلفة المعاني. وهو قول الأكثر ، وتبعهم
الغزاليّ في كتاب «كشف وجوه
الصفحه ٢٩ : . وهنا أبحاث كثيرة ، وتفاصيل غير
يسيرة ؛ ليس هذا الكتاب موضع ذكرها.
فرع :
قالت الوحدتيّة
من الصوفيّة
الصفحه ٣٢ :
وفي مصباح
الكفعميّ عن الصادق عليه السلام : إنّ الاسم الأعظم في «فاتحة الكتاب» وإنّها لو
قرئت على