الصفحه ٢٨٤ : ء من الرزق أن تطلبوه بمعصية الله ، [فإنّ الله] قسّم
الأرزاق بين خلقه حلالا ولم يقسّمها حراما ، فمن
الصفحه ٢٨٩ : النار ، وأدخلته الجنّة ، وهي سورة
تبارك (٢).
وهذا الحديث
يعضد ما عليه أكثر القرّاء من أنّ آياتها
الصفحه ١١٢ : من عند الله ؛ حيث أظهره عليهم ، وكسر أصنامهم ، وأذلّ
رؤساءهم من عبدة الأصنام. وقد ورد حديث عن الرضا
الصفحه ٤١٩ : كالشمس إذ تطلع
إمام صدق وله
شيعة
يرووا من
الحوض ولم يمنع (١)
وبعض
الصفحه ٣٩ : اثنان ؛ القول بأنّه مشتقّ من «أله» وأنّه من «لاه»
والحقّ الأوّل ، للحديث المذكور ، وجميع المعاني الراجعة
الصفحه ٢٤٠ :
ومن المحتمل أن
يكون المشار إليه بذلك هو التزكّي المفهوم من الكلام السابق ، ويكشف عنه قوله
تعالى في
الصفحه ٢٥٥ : رَبِّهِمْ
يُرْزَقُونَ) (١).
وفي الحديث :
إنّما خلقتم للبقاء لا للفناء (٢). فالفاني من الإنسان هو جسده
الصفحه ٧٣ : قيام قائمنا ، وإنّ لله بالمغرب مدينة يقال لها «جابرسا»
لها اثنا عشر ألف باب من ذهب ، بين كلّ باب إلى
الصفحه ١٧٥ : . ويظهر منه أنّ البور هو الرجل
الفاسد الهالك الّذي لا خير فيه ، فلا يكون مصدرا. فافهم.
وإنّما كانوا
هلكى
الصفحه ٣٣٣ :
وفي بعض
الأخبار : أنّ المراد أيّكم أتمّ عقلا ؛ أي معرفة وخشية (١) من الله ، فإنّ العقل ما عبد به
الصفحه ٣٦٢ : الكشّاف :
إنّ من بدع التفاسير أنّ المراد لو كنّا على مذهب أهل (٣) الحديث أو على مذهب أصحاب الرأي ؛ كأنّ
الصفحه ٤٥٦ : وجلّ حملة لنشرت التوحيد والإسلام
والإيمان والدين والشرائع من «الصمد» ، وكيف لي بذلك ولم يجد جدّي أمير
الصفحه ١٥٩ : القديم ودين محمّد الحديث فانصر أيّ الدينين أحبّ إليك. و
«السّوء» بالفتح والضمّ مصدر ، وهما لغتان فيه
الصفحه ٢٨١ : بالطعام. ومنه قوله تعالى : (وَنَمِيرُ أَهْلَنا) (٣).
وفي الحديث :
سمّي أمير المؤمنين عليه السلام لأنّه
الصفحه ٣٦٩ : القيامة عند كشف الستور ، وظهور حقائق الأمور
، وسكوت الكلّ من الأنبياء والأولياء لظهور القدرة والجبروت