الصفحه ٢٦٤ : الأذان وب «الصلاة» صلاة الجمعة باتّفاق المفسّرين ، وقد دلّت عليه جملة من
روايات المعصومين عليهم السلام
الصفحه ٢٦٦ : (١). فتدبّر.
وفي رواية عاصم
بن حميد عن الصادق عليه السلام : إنّ لله كرامة في عباده المؤمنين في كلّ يوم جمعة
الصفحه ٢٦٨ : (٢). انتهى.
وفي تفسير عليّ
بن إبراهيم القمّيّ رحمه الله : الإسراع في المشي.
وفي رواية أبي
الجارود عن أبي
الصفحه ٢٦٩ : اعملوا وعجّلوا ، فإنّه يوم مضيّق على المسلمين ، وروي عن الباقر عليه السلام
أيضا.
وفي رواية :
إنّ أصحاب
الصفحه ٢٧٠ : الله عليه وآله ؛ كما ورد في بعض
الروايات. فتأمّل.
وقد يقال : إنّ
السعي إلى ذكر الله مقام المريدين
الصفحه ٢٧٥ : النقاب. انتهى.
وفي رواية أنس
عن النبي صلّى الله عليه وآله : (وَابْتَغُوا مِنْ
فَضْلِ اللهِ) ليس بطلب
الصفحه ٢٧٦ : .
وفي بعض
الروايات : إنّ تسبيح فاطمة عليها السلام من الذكر الكثير.
وفي بعضها عن
الصادق عليه السلام
الصفحه ٢٨٢ : » (١).
وعن قتادة :
فعلوا ذلك ثلاث مرّات في كلّ مقدم عير (٢). انتهى.
وفي رواية جابر
بن عبد الله : أقبلت عير
الصفحه ٢٨٥ : عليه وآله وكان ثوابه وجزاؤه على الله الجنّة (١). انتهى.
ورواه أيضا
الصدوق رحمه الله في «ثواب الأعمال
الصفحه ٣٠٨ : شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) (٢) وفي رواية هشام بن الحكم عن الصادق عليه السلام : إنّه
قال للزنديق حين
الصفحه ٣١٨ : وتعالى لا ينسب إلى العجز ، والّذي
سألتني لا يكون (٣).
وفي رواية أخرى
عنه عليه السلام أنّه : جاء رجل إلى
الصفحه ٣١٩ : حدّ
تدخل في بيضة ، أو تعظيم البيضة إلى حدّ تدخل فيها الأرض غاية القدرة.
وأمّا ما رواه
محمّد بن [أبي
الصفحه ٣٢٢ : ؛ وفي
رواية زرارة عن الباقر عليه السلام قال : الحياة والموت خلقان من خلق الله ، فإذا
جاء الموت فدخل في
الصفحه ٣٣٩ : من اختلاف الأخبار ، ففي بعضها وهو
رواية الفضيل في تفسير قوله تعالى : (وَسِعَ كُرْسِيُّهُ
السَّماواتِ
الصفحه ٣٥١ : » طبقة خاصّة من طبقات جهنّم ، فإنّ
لكلّ طبقة منها اسما خاصّا وعذابا مخصوصا ؛ كما يستفاد من بعض الروايات