الصفحه ٢٤٧ :
عليه السلام : والله لابن أبي طالب أشوق إلى الموت من الطفل إلى ثدي أمّه (١).
وروي أنّه عليه
الصفحه ٣٧٣ : :
النفس كالطفل
إن تهمله شبّ على
حبّ الرضاع
وإن تفطمه ينفطم
وقال الآخر
الصفحه ٢٣٤ :
وآخر أفعل تأنيثه
أخرى فهاك
درّة فاخره
والمراد
بالآخرين في الآية : تابعي
الصفحه ٦٠ : أم صفة.
واختلف في
العامل فيه ، بل في كلّ تابع ؛ فقيل : العامل هو العامل في المتبوع ، ونسبه
الأزهريّ
الصفحه ١٨٧ : عليه
وآله وما بعده إلى زمن انقراضهم ، فلا يشمل ما حصل للتابعين من الفتوح ، وإلّا
لشمل ما يحصل لهم من
الصفحه ٤٧٤ :
يكون كذلك والعلم تابع للمعلوم ؛ يشرف بشرفه ، ويتّضع بضعته ، ومعلوم أنّ
هذا العلم هو الله تعالى
الصفحه ٢٢٩ :
وقيل : المراد
بـ «الكتاب». وفي «مجمع البيان» «الكتاب» القرآن ، و «الحكمة» الشرائع.
وقيل : إنّ
الصفحه ٢٢٨ : التزكية بعون الله وتوفيقه فتدبّر.
والمراد بـ (الْكِتابَ) ظاهر القرآن وقشره وب (الْحِكْمَةَ) حقائقه
الصفحه ٢٣٠ :
وعن ابن وهب
قلت لمالك : ما الحكمة؟ قال : معرفة الدين والفقه فيه والاتّباع له ، وإليه ذهب
الشافعيّ
الصفحه ٢٢٦ :
مِنْكُمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِنا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ
الصفحه ٢٢١ :
والحكمة وليس يحسن أن يقرأ ويكتب؟ قال : قلت : فلم سمّي الأمّيّ؟ قال : نسب
إلى مكّة ، وذلك قول الله
الصفحه ٥٨ : أنّ تعليق الحكم بالوصف مشعر بعلّيّة المأخذ له ،
يعني : علّة وجود الحكم ، هو الوصف العارض للمحكوم عليه
الصفحه ٦٣ : الصواب والحكمة فيما ذرأ الباري وبرأ من صنوف خلقه في
البرّ والبحر ، والسهل والوعر ، فخرجوا بقصر علومهم إلى
الصفحه ٢٢٧ : فتح الله ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه (١).
وفي اخرى : ما
أجمل عبد ذكر الله أربعين يوما إلّا وهداه
الصفحه ٢٦١ : إلّا من يعرف مجاريها ومنازلها ،
وكذلك تدرسون الحكمة ولكن لا يهتدي بها منكم إلّا من عمل بها.
ويلكم يا