الصفحه ٤٤٩ : ابن شريح بن هانئ عن أبيه قال : إنّ أعرابيّا قام يوم الجمل إلى أمير
المؤمنين فقال : يا أمير المؤمنين
الصفحه ١٥١ :
بالقوّة والضعف ، فإنّ المعتبر في النور أن يكون ظاهرا بالذات ، مظهرا
للغير. وهذا متحقّق في كلّ
الصفحه ١٥٤ :
وبالإيمان المزداد معرفتهم بحقّ اليقين وعين اليقين ، فإنّ مراتب المعرفة
منحصرة في هذه الثلاث ؛ كما
الصفحه ٢٣٠ :
وعن ابن وهب
قلت لمالك : ما الحكمة؟ قال : معرفة الدين والفقه فيه والاتّباع له ، وإليه ذهب
الشافعيّ
الصفحه ٢٥٣ : في هذه الدعوى
، قال عيسى ابن مريم عليه السلام : ويلكم يا عبيد الدنيا ، من أجل نعمة زائلة
وحياة منقطعة
الصفحه ٣١٥ :
ومنها : إنّ
زرزان الكبير قام فزمزم تسعة آلاف وتسعة وتسعين سنة ليكون له ابن ، فلم يكن ، ثمّ
حدّث في
الصفحه ٣٣٦ : ء بلا مثال سابق.
وقال ابن سينا
في رسالة الحدود : الإبداع اسم مشترك لمفهومين أحدهما تأسيس الشيء لا عن
الصفحه ٤٤٧ :
والمراد بالسلب
في الصفات السلبيّة هو الحكم بسلب ما كان منفيّا عن الذات في الواقع ممّا كان
ثبوته
الصفحه ١٦٤ : ـ كما عن ابن كثير وأبي عمرو ـ فلا إشكال ، إلّا أنّه وقع
الالتفات في «بالله ورسوله» من الخطاب إلى الغيبة
الصفحه ٢٨٠ : ابن مسعود
: أنّه قرأ «إليهما» بالتثنية.
وعلى الآية على
القراءة المشهورة سؤال عن وجه اختصاص «التجارة
الصفحه ٣٤٩ : ) (١).
وعن ابن عبّاس
: إنّه كان في الجاهليّة كهنة ومع كلّ واحد شيطان ، فكان يقعد [من السماء مقاعد]
للسمع
الصفحه ٣٦٥ : ذكر عنده
أنّ عيسى ابن مريم عليه السلام كان يمشي على الماء ، فقال : لو زاد يقينه لمشى على
الهوا
الصفحه ٤٠٣ : الأكملين ، ولعنة الله على
أعدائهم وأعداء شيعتهم إلى يوم الدين.
أمّا بعد ،
فيقول الفقير إلى الله ابن علي
الصفحه ٢٠٣ : عليّ بن الحسين القاسانيّ ابن
عليّ بن أحمد النراقيّ ؛ المعروف في الآفاق ، رفع الله درجتهما بحقّ محمّد
الصفحه ٣٤٢ : أنّ أفعاله كلّها شرع
سواء في الإتقان والإحكام ، وإن اختلفت بحسب الصورة والهيئة :
پير ما گفت