الصفحه ٢٢ : يشترط معرفة المعبود والمسبّح ، فيكفي للخلق معرفة الاسم أي الصفة وعبادة
الذات المجملة في تلك الصفة
الصفحه ١٠٣ : هذا الفتح هو معرفة الحقيقة
المحمّديّة لكونها مظهرا لصفات الله العليا ، ومرآة لأسمائه الحسنى ، ووجهه
الصفحه ٢٠٢ : بصيرة في دينه ، ولا على معرفة
بإمام زمانه. وهذا كافر كفر ضلالة ؛ كما قال صلّى الله عليه وآله : من مات
الصفحه ٣٣٣ :
وفي بعض
الأخبار : أنّ المراد أيّكم أتمّ عقلا ؛ أي معرفة وخشية (١) من الله ، فإنّ العقل ما عبد به
الصفحه ٣٦٧ :
وفي تفسير
الحقائق بعد ذكر هذه الآية : وصف الله تعالى معرفة العارفين به قبل رؤيتهم مشاهدته
تعالى
الصفحه ٣٩ : خالق للعالم ، مستدلّا بأنّه لو كان علما
يجب معرفة المسمّى للواضع ، وهو غير ممكن.
وأجيب بوجوه
أقواها
الصفحه ٦٤ : الصنف في إنكارهم ما
أنكروا من أمر الخلقة وثبات الصنعة ، فإنّهم لمّا عزبت أذهانهم عن معرفة الأسباب
والعلل
الصفحه ١٠٤ : «الفتح
بالمبين» إشارة إلى أنّ الوجود والمعرفة هما حقيقة النور وجوهره ، فإنّه عبارة عن
الظاهر بنفسه
الصفحه ١٢٦ : مَقْضِيًّا) (١).
وهذا الاختلاف
إنّما نشأ من اختلافهم في المعرفة والسلوك في الدار الدنيا ، وقد ورد أنّ
الصفحه ١٣٣ : إليه.
وكذلك كلّ من
مراتب التوحيد والمعرفة طريق إليه ؛ كما أنّ كلّا من أضداد ذلك طريق إلى الشيطان
فلا
الصفحه ٢١٦ : : ذو الحكمة ، وهي معرفة الحقائق ، وفي الدعاء «يا
من هو في صنعه حكيم» (٢).
قال بعض
الأفاضل رحمه الله
الصفحه ٢٣٠ :
وعن ابن وهب
قلت لمالك : ما الحكمة؟ قال : معرفة الدين والفقه فيه والاتّباع له ، وإليه ذهب
الشافعيّ
الصفحه ٢٧٣ :
المراد إن كنتم من أهل العلم والمعرفة بولاية عليّ عليه السلام والأئمّة من ولده ،
فإنّ شيعتهم هم العلما
الصفحه ٢٩٠ : .
قال الطبرسيّ
رحمه الله في أوائل مجمع البيان : والفائدة في معرفة ؛ آي القرآن أنّ القارئ إذا
عدّها
الصفحه ٢٩٤ :
الذكر ، مع أنّ التقديم في الذكر أدخل في التعظيم. فتأمّل.
وحكي عن الجنيد
؛ أنّه قال : إنّ أهل المعرفة