الصفحه ٥١ : الحق ، وحفظ الشريعة من
التغيير والتبديل استقينا ذلك من أصح الكتب والتفاسير عند أهل السنة. ومن أراد
الصفحه ٢٤ :
ولم ينه عنها النبي
صلى الله عليه وسلم حتى مات» (١).
وهذه الرواية نص صريح على عدم نزول آية
أو
الصفحه ١٧ : على رسول الله صلى
الله عليه وآله في إرجاع تحريم المتعة إليه صلى الله عليه وآله وقديما قال رسول
الله
الصفحه ٢١ :
رخص لنا أن ننكح
المرأة بالثوب إلى أجل ثم قرأ عبد الله : (يا أيها الذين آمنوا
لا تحرموا طيبات ما
الصفحه ٢٠ : ، ولهذا لا يصح
القول بأن المتعة بعد إباحتها حرمها رسول الله صلى الله عليه وآله. وعلى هذا فكل
تأويل فيها
الصفحه ٢٣ : عهد
رسول الله صلى الله عليه وآله وأبي بكر وشطر من حياة عمر حتى نهاهم عمر (رض) في
شأن ابن حريث ، وأنها
الصفحه ٣٠ :
أن متعة النكاح
موجودة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وقوله وأنا أنهى عنها ، يدل على أن
الرسول
الصفحه ٢٢ :
وعن أبي موسى أنه كان يفتي بالمتعة ، فقال
له رجل : رويدك ببعض فتياك ، فإنك لا تدري ما أحدث
الصفحه ٤١ : ابن عمر سئل عن المتعة ، فقال
: حرام ، فقيل له ، إن ابن عباس يفتي بها ، قال : فهلا ترمرم بها في زمان
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
قال تعالى :
(فما استمتعتم به منهن
فآتوهن أجورهن)
(النساء : ٢٤
الصفحه ١٩ : الرواية ، ولكن الحق مر على ألسنة
المنحرفين عن آل الرسول صلى الله عليه وآله.
وأخرج البخاري أيضا في باب
الصفحه ٢٥ :
الله عنهما حتى نهانا
عمر رضي الله عنه أخيرا يعني النساء» (١).
يقول القلقشندي في أوليات الخليفة
الصفحه ٢٩ : المتعة وحرمت مرات متعددة ، وهذا إن دل على شئ فإنما يدل على
العبث في الأحكام الشرعية من قبل رسول الله صلى
الصفحه ٤٥ :
بشاهدين وإذن الولي إلى أجل مسمى» (١).
وعلى الثاني ، أي كون المتعة سفاحا ، فكيف يرخص النبي صلى الله عليه
الصفحه ٤٨ :
سمعت الشافعي رضي
الله عنه يقول : لا أعلم في الإسلام شيئا حرم ثم أحل ثم حرم غير المتعة» (١).
١٠