الصفحه ٤١ : إلا رحمة من الله رحم بها
أمة محمد ، ولولا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي ، قال : وهي التي في
الصفحه ٥٠ :
والسدي من ذكرهم
للأجل في قولهم «إلى أجل مسمى».
وأما قول ابن كثير : «والعمدة ما ثبت في
الصحيحين
الصفحه ١٧ : التحريم لم يكن من النبي صلى الله عليه وآله ، كما يظهر ما في كتاب «وجاء
دور المجوس» من أكاذيب وبهتان رمى
الصفحه ٤٦ : هو
مثل ما حرم بالقرآن أم لا» (١)
وهذا دليل على عدم تحريم المتعة.
الثالث : تكرار النبي صلى الله عليه
الصفحه ٢٦ : المتعة لم يكن من النبي صلى الله عليه وآله كما يدعيه
البعض.
يقول الفخر الرازي : «والقول الثاني : أن
الصفحه ٤٢ : إلى أجل مسمى فآتوهن أجورهن) ، ثم نهى عنها النبي صلى الله عليه
وسلم وقال سعيد بن المسيب : «نسختها آية
الصفحه ٤٨ : ..» (٣)
وهذا يخالف ما يراه من أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن المتعة ، وبهذا يحكم
على ابن عباس بتحليل وإباحة
الصفحه ٣٨ : نضرة قال : قرأت على ابن عباس : فما
استمتعتم به منهن ... قال ابن عباس : فما استمتعتم به منهن إلى أجل
الصفحه ٤٠ : ، أن التحريم لم يكن من النبي صلى الله عليه وآله قوله في تفسيره : «وأخرج
ابن أبي شيبة عن سعيد بن المسيب
الصفحه ٥٩ : التغيير والتبديل
أن يتركوا التعصب وينظروا بعين البصيرة والإنصاف إلى ما جاء في هذه المسألة من
أقوال وآرا
الصفحه ١٥ : وآله ، ولم
ينزل قرآن يحرمها ولم ينه عنها صلى الله عليه وآله حتى مات ، وإن نسخها عند من يقول
بالنسخ
الصفحه ٣٣ : من
القراءات ، وذلك بمقتضى ما ورد عن النبي صلى الله عليه وآله من الأخذ عن هؤلاء ، وأن
النبي صلى الله
الصفحه ١٦ :
يقولون بأن آية
المتعة نسخت بآية أخرى ، وهذا الاختلاف دليل على عدم نسخها ، وأنها ثابتة ومباحة
إلى
الصفحه ٣٦ :
أقول : إن من ينظر إلى هذه الرواية
وإسنادها إلى ابن عباس حبر الأمة ، يأخذه العجب من هذه الفتيا
الصفحه ٩ :
(أو بداخلها) من
غرائز وحب الالتقاء ، مما يؤدي بهم إلى نتائج وخيمة وآلام دائمة ، أو أن ينزلقوا
في