الصفحه ٢٨٥ :
كضّ أحشاه الظما حتّى قضى
ضارباً في كربلا خيمته
ثم ما خيّم حتّى قوضّا
الصفحه ٣١٦ : . فلَم يرَ ذلك اليوم
أكثر باك.
خطبة السجّاد (ع)
وجيء بعلي الحسين (ع) على بعير ضالع ، والجامعة
في عنقه
الصفحه ٣٢٨ :
قال ابن زياد : يا عدوّ الله ما تقول في
عثمان؟
فشتمه ابن عفيف وقال : ما أنت وعثمان؟
أساء أم أحسن
الصفحه ٣٧٦ : الطعام (٢).
وفي حديث الصادق (ع) : «ما اختضبت
هاشميّة ولا أدهنت ولا اُجيل مرود في عين هاشميّة خمس حجج
الصفحه ٣٨٤ :
والعقد حلي ضيائك الحصباء
قد كان مجتمع الهوى واليوم في
عرصاته تتفرَّق الأهوا
الصفحه ٩٩ : إنّما يتصوّر فيمن
تتعسّر عليه الدمعة ، لكنّه لم يفقد التأثّر لأجل المصاب ، كما يشاهد في كثير من
النّاس
الصفحه ١٢٤ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
قال رسول الله (ص) :
«إنَّ
لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد
الصفحه ٢٦٠ : للمفيد
وتاريخ الطبري ٦ ص ٢٥٦ ، ومقتل الحسين للخوارزمي ٢ ص ٣١.
(٨) في تاريخ الطبري
٦ ص ٢٥٦ ، والبداية
الصفحه ٢٦٩ : هذه المصيبة وهي : (إنّ الفارس إذا سقط من
فرسه يتلقّى الأرض بيدَيه فإذا كانت السّهام في صدره ويداه
الصفحه ٢٧٧ : الواسع إلى ودائع الرسالة وحرائر بيت العصمة ، وهنّ لا يعرفن
إلاّ سجف العزّ وحجب الجلال ، كيف يتراكضن في
الصفحه ٢٧٩ : الأرض ينوء
برقبته ، فانتهى إليه في هذا الحال مالك بن النّسر فشتمه ، ثمّ ضربه بالسّيف على
رأسه ، وكان
الصفحه ٣٢٤ : (٣).
فغضب ابن زياد ، واستشاط من كلامها معه
في ذلك المحتشد وهمَّ بها.
فقال له عمرو بن حريث : إنّها امرأة
الصفحه ٣٢٧ : (١)
ابن عفيف
قال حميد بن مسلم : أمر ابن زياد أنْ
ينادى الصلاة جامعة ، فاجتمعوا في الجامع الأعظم ، ورقى
الصفحه ٣٨٩ : الحسين تضيق الأرض فيه فلا
يدري إلى أين مأواه ومولجه
ويطلب الأمن بالبطحا وخوف
الصفحه ٤٠٣ : ................................................................... ٨٣
الرخصة في المفارقة................................................................... ٨٦
بقا