الصفحه ٢٩٩ :
داخل الدار ، فدخلتُ فإذا بدار نظيفة في نهاية الحُسن ، وفي صحنها امرأة شابّة لَم
أرَ قطّ أحسن منها ولا
الصفحه ٣٠١ :
كالقطا روّع من بعد هجود
تندب الصون الذي قد فقدت
صبرها فيه إلى خير فقيد
الصفحه ٣٠٣ :
ألم تك تدري أن روح محمد
كقرآنه في سبطه متجسّد
فلو علمت تلك الخيول كاهلها
الصفحه ٣٢٦ : المجلس خصوصاً لمّا تكلّمت معه زينب العقيلة خاف هياج النّاس فأمر الشرطة بحبس
الاُسارى في دار إلى جنب
الصفحه ٣٥٣ : المرمّل بالدماء ، أنا ابن ذبيح
كربلاء ، أنا ابن مَن بكى عليه الجنّ في الظلماء ، وناحت الطير في الهوا
الصفحه ٣٧٣ :
فيها وأحكام هناك تغيَّر
سلبت محاسنها اُميّة فاغتدت
صوراً كما شاء الضلال
الصفحه ٣٧٤ :
فنعيها بشجى الشكوى تؤلّفه
ودمعها بدم الأحشاء تمزجه
ويدخل الشجو في الصخر الأصمِّ
الصفحه ٣٧٩ :
عجب فإنّي في سناني فقأتها
تعساً لدهر أصبحت أيّامه
والغدر نجح عداتها
الصفحه ٣٨١ :
كالليث أو كالغيث في يومي وغىً
وندىً غدت هباتها وهباتها
حتّى
الصفحه ٣٩٦ :
لخير كريم بالسّيوف موزع
فتىً أدركت فيه علوج اُميّة
مراماً فأردته ببيداء بلقع
الصفحه ١٩٥ :
بيض والنبل بالوجوه الصِباح
فئة ان تعاور النقع ليلا
أطلعوا في سماه شهب الرماح
الصفحه ٢٣٣ : زياد وحلأتموهم عن ماء الفرات؟ بئسما
خلفتم نبيّكم في ذريّته! ما لكم؟ لا سقاكم الله يوم القيامة فبئس
الصفحه ٢٤٠ : بعد الرجل فأكثروا القتل في أهل الكوفة. فصاح
عمرو بن الحَجّاج لأصحابه : أتدرون مَن تقاتلون؟ تقاتلون
الصفحه ٢٨٣ :
إلى الذّبح في حجر الذي هو راحمه
فعاد ذبيح الله حقاً ولم تكن
تصافحه بيض
الصفحه ٢٨٤ : عمر بن سعد في جماعة من أصحابه ، والحسين يجود
بنفسه. فصاحت : أي عمر ، أيُقتل أبو عبد الله وأنت تنظر