الصفحه ٣٤٥ : ربعي ، وعمرو بن الحَجّاج ، وجماعة ، وأمرهم أنْ يلحقوا الرؤوس
ويشهّروهم في كلّ بلد يأتونها (٣)
فجدّوا
الصفحه ٣٤٧ : النّبي (ص) فقال لهم : تبّاً
لكم أيّتها الجماعة ، صدقت الأخبار في قولها (إذا قُتل تمطر السّماء دماً
الصفحه ٣٥٨ : ، نظرت في عطفك ، جذلان مسروراً ، حين رأيت الدنيا لك مستوسقة ، والاُمور
متّسقة ، وحين صفا لك مُلكنا
الصفحه ٣٦١ :
وآله) (١)
وظهر عليه السّرور في مجلسه ، فلَم يبال
بإلحاده وكفره حين تمثّل بشعر ابن الزبعري ، وحتّى
الصفحه ٣٧٨ : (ص) فجاؤا بما فيه نجعة المرتاد.
ومن هؤلاء المناضلين لإحياء المذهب ، الحجّة
آية الله الشيخ محمّد حسين كاشف
الصفحه ٣٨٥ : ء
بفرائص رعدت وهامات همت
مذ لاح بارق سيفه الوضَّاء
ولئن تنكَّر في العجاج فطالما
الصفحه ٣٨٧ : رزؤكم
وتصاغرت في وقعه الأرزاء
فلأنتم يا أيّها الشفعاء في
يوم
الصفحه ٣٩٩ :
أبتاه يا مردي الفوارس في الوغى
ومبيد جحفلها ومخمِد
الصفحه ٤٠٤ : ................................................................... ١٤٠
نزوله في مكة...................................................................... ١٤١
كتب
الصفحه ٤٠٧ :
السّفر من كربلاء................................................................... ٣٠٥
في
الصفحه ٢٠ : شرعية من تصرفات الإمام أبي عبد الله (عليه السّلام) وأقواله في
خطبه ، كل هذا تجده في (مقتل الحسين) ، وتجد
الصفحه ٢٦ : لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ) (وَلاَ تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَا
الصفحه ٣٧ : لعبيد بن كعب النميري : كتب إليّ معاوية في البيعة ليزيد ، وضمان
أمر الإسلام عظيم ؛ إنَّ يزيد صاحب رسلة
الصفحه ١١٦ : الذريّة
الطاهرة ، الثائرة في وجه المنكر ، ودحض ما ابتدعوه في الشريعة المقدّسة.
كما عرف (أبيّ الضيم) خوف
الصفحه ١٢١ : شأفة أعدائها من آل
حرب واُميّة :
طمعت ابناء حرب ان ترى
فيه للضيم انعطافاً