الصفحه ٢٢٧ : ليكثر بكاؤهنَّ».
ولمّا سكتنَ ، حمد الله وأثنى عليه
وصلّى على محمّد وعلى الملائكة والأنبياء وقال في ذلك
الصفحه ٢٣٧ :
وأجراً» (٢).
وكان معه غلام تركي (٣).
نصيحة الحر لأهل
الكوفة
ثمّ استأذن الحسينَ (ع) في أنْ يكلّم
القوم
الصفحه ٢٤٢ : من موقفك. فاستحى وانصرف.
وحمل على جماعته زهير بن القين في عشرة
من أصحابه حتّى كشفوهم عن البيوت
الصفحه ٢٥٢ : عدة
في رأسه ، فقال ابن سعد : هذا لَم يقتله واحد. وفرّق بينهم بذلك (١).
جون
ووقف جون (٢)
مولى أبي
الصفحه ٢٦١ :
نيّره الأكبر في ظلّ الظّبي
رأى الخليل في منى الطفوف
ذبيحه ضريبة السّيوف
الصفحه ٢٦٦ :
فاحمرّ بالأبيض الهنديّ هاميها
إلا غداة رأته وهو في سنةٍ
عن الكفاح غفول النفس
الصفحه ٢٧٠ :
سلام الله عليه عن
هذا الحال بقوله : «الآن انكسر ظهري ، وقلّت حيلتي» (١).
وبان الانكسار في
الصفحه ٢٧٦ : بألسنتكم ما ينقص من قدركم» (٢).
حقاً لو قيل بأنّ هذا الموقف من أعظم ما
لا قاه سيّد الشهداء في هذا اليوم
الصفحه ٢٨٠ :
فأطنّها إلى الجلد ، فإذا هي معلّقة فصاح الغلام : يا عمّاه! ووقع في حجر الحسين (ع)
فضمّه إليه وقال : «يابن
الصفحه ٣٠٨ : إلى جدّك وأبيك ، ولقد أخذ الله ميثاق
اُناس لا تعرفهم فراعنة هذه الأرض ، وهم معروفون في أهل السّماوات
الصفحه ٣١١ :
الطير. وليس في وسع
العدد الكثير أنْ يسكن ذلك اللغط أو يردّ تلك الضوضاء لولا الهيبة الإلهيّة
والبها
الصفحه ٣١٥ : ، فإنّ
ما أصابنا من المصائب الجليلة ، والرزايا العظيمة في كتاب من قبل أن نبرأها ، إنّ
ذلك على الله يسير
الصفحه ٣٢٠ : يشاركه بنو أسد فيه ،
وقال (ع) لهم : «إنّ معي مَن يعينني». ولمّا أقرّه في لحده ، وضع خدّه على منحره
الشريف
الصفحه ٣٣٤ :
ألم تك تدري أنَّ روح محمَّد
كقرآنه في سبطه متجسَّد
فلو علمت
الصفحه ٣٤٠ :
الهلكة ، إنْ كان ما
ينسب إليه من المنازعة صحيحاً ولعلّ ما يذكر في عمدة الطالب طبعة النّجف يؤيّد