الصفحه ٢١٦ :
بين هذه الكوارث ، فهل
أبقت لهم مهجة ينهضون بها أو أنفساً تعالج الحياة والحرب في غد؟!
نعم كانت
الصفحه ٢١٩ : وأظنّ النّساء أفقن
وشاركنها في الحسرة ، فهل لك أنْ تجمع أصحابك وتواجهوهنّ بكلام يطيّب قلوبهن؟ فقام
حبيب
الصفحه ٢٤١ : عوسجة
ثمّ حمل عمرو بن الحَجّاج من نحو الفرات
فاقتتلوا ساعة ، وفيها قاتل مسلم بن عوسجة ، فشدّ عليه مسلم
الصفحه ٢٤٥ : : «أنت الحرّ
كما سمّتك اُمّك ، وأنت الحرّ في الدنيا والآخرة». ورثاه رجل من أصحاب الحسين ، وقيل
: علي بن
الصفحه ٢٤٦ : وابلغه ما لقيت
من ألم الجراح ، فإنّي أردت بذلك ثوابك في نصرة ذريّة نبيّك (صلّى الله عليه وآله
وسلّم
الصفحه ٢٥١ :
فيا ليت إنّي كنت من قبل قَتْلِه
ويوم حسين كنت في رمس قابر
الصفحه ٢٧٥ : مقدماً ، ولقد كان الرجال تنكشف بين يدَيه إذا شدّ فيها ولَم يثبت له أحد
(١).
فصاح عمر بن سعد بالجمع
الصفحه ٣٠٢ : النّساء ، فلمّا
رأينه بكين في وجهه ، فمنع القوم عنهنّ ، وقد أخذوا ما عليهنّ ولم يردّوا شيئاً (١)
، فوكّل
الصفحه ٣٢٥ : ، عجباً للرحم! ودَّت أنّها تُقتل معه (٥).
وأخذت الرباب زوجة الحسين (ع) الرأس
ووضعته في حجرها وقبّلته
الصفحه ٣٤٣ :
ونجوم الهدى وأعلام
التقى ، وغادرتْهم خيولك بأمرك فأصبحوا مصرّعين في صعيد واحد ، مزمّلين بالدما
الصفحه ٣٥٥ : : إنّ
عندنا في بعض الجزائر حافر حمار عيسى ، ونحن نحجّ إليه في كلّ عام من الأقطار
ونهدي إليه النّذور
الصفحه ٣٧٧ : اضطرام النّار في الخباء
وهو خباء العزِّ والإباء
رأى هجوم الكفر والضلالة
الصفحه ٣٨٣ :
ومروعة في السّبي تشكو بثَّها
فتجاب ضرباً بالسّياط
الصفحه ٣٩١ :
ونار موسى قبَسٌ من نوره
بل كلّ ما في الكون من ظهوره
الصفحه ٣٩٨ : مآتمُه
وهب دم يحيى قد غلا قبل في الثرى
فإنَّ حسيناً في القلوب غلا دمُه