الصفحه ٣٣ :
تصريح دون تلويح ، وكيف
لا يكون كذلك وهو اللاعب بالنرد ، ومدمن الخمر ، وشعره في الخمر معلوم
الصفحه ٥٦ : (ص) في تعاليمه
الثمينة أُمته ، فقال (ص) : «أفضل الشهداء حمزة بن عبد المطلب ، ورجل تكلم بكلمة
حقٍّ عند
الصفحه ٦١ : مواد العلم فيما يرد عليهم مما
فيه قوام دينهم؟!».
فقال له حمران : يابن رسول الله ، أرأيت
ما كان من
الصفحه ٦٧ :
وشنارها.
إنّ المتأمل في حادثة الطفّ يتجلّى له ؛
أنّ هذه الشهادة أعظم من يوم بدر ، وإنْ كان هو أول فتح
الصفحه ٩٨ : (ص) أمرهم بالبكاء على
مصاب الحسين (ع) ؛ لِما فيه من استلزام تذكّر تلك القساوة انفعال النفس وانقباضها
عمّا لا
الصفحه ١٠٤ :
ملائكة السّماوات كما
جاء في زيارته ، ثمّ يتذكّر أنّ هذه التربة امتزج بها (دم المظلوم (ع» ، ودما
الصفحه ١٠٦ : النّفوس ، وتثور العاطفة ، ويحكم على هؤلاء الأرجاس بالمروق عن دين
الإسلام. وطبعاً هذا الداعي في سيّد الشهدا
الصفحه ١١٠ : البصير النيقد المراد من
قول أبي عبد الله في دعائه المتقدم : «اللهمّ ، إنّ أعداءنا عابوا عليهم خروجهم
الصفحه ١٢٧ : لك الويل ماذا في صحيفتكم
قال الخليفة أمسى مثقلا وجعا
مادت بنا الأرض أو كادت
الصفحه ١٥٤ : ء (٢).
موقف هاني
ولمّا وضح الأمر لابن زياد وعرف أنّ
مسلماً مختبئ في دار هاني بن عروة ، دعا أسماء بن خارجة
الصفحه ١٧١ :
إذا هي سارت في دجي الليل أزهرت
وباهت سواري النجم اوجهها الزهر
بكل كميٍّ فوق
الصفحه ١٧٦ : رسولي ، فانكمشوا في أمركم ، فإنّي قادم في أيّامي
هذه».
بعض العيون
وسار من الحاجر ، وكان لا يمرّ بما
الصفحه ١٩٢ :
منسوبة إلى غاضرة من بني أسد. وقيل : تقع في شمالي قبر عون. وفي مناهل الضرب
للسيّد جعفر الأعرجي الكاظمي
الصفحه ١٩٧ : ء ، وكان معسكِراً (بحمام أعين) في أربعة آلاف
ليسير بهم إلى دستبى ؛ لأنّ الديلم قد غلبوا عليها (٣)
، وكتب له
الصفحه ٢٠٥ : ، فخرج كلّ منهما في عشرين فارساً
، وأمر الحسين مَن معه أنْ يتأخّر إلاّ العبّاس وابنه علياً الأكبر ، وفعل