الصفحه ٢٠٩ : رسول
الله لا أمان له (٢)
، وتأمرنا أنْ ندخل في طاعة اللعناء وأولاد اللعناء (٣).
أيظنّ هذا الجلف
الصفحه ٢١٥ : معك في درجتك يابن رسول الله؟ ، فدعا
لهم بالخير (٢)
، وكشف عن أبصارهم فرأوا ما حباهم الله من نعيم
الصفحه ٢١٨ : أوصى إلى
اُخته زينب في الظاهر ، فكان ما يخرج من علي بن الحسين (ع) من علم ينسب إلى زينب ؛
ستراً على علي
الصفحه ٢٢٤ : ونتجلبب بجلباب الحزن والبكاء ونعرف كيف يجب أن نعظّم شعائر الله بإقامة
المأتم للشهيد العطشان في العاشر من
الصفحه ٢٣١ :
محمد بن الأشعث يقول
: ليس بيني وبين محمّد قرابة. اللهمّ أرني فيه هذا اليوم ذلاً عاجلاً» ، فاستجاب
الصفحه ٢٣٢ : عبد
الله يقول لك : «أقبِل ، فلَعمري لئن كان مؤمن آل فرعون نصح قومه وأبلغ في الدعاء
، فلقد نصحتَ هؤلا
الصفحه ٢٥٠ : برير على رأسه قدّت المغفر والدماغ ، فخرّ
كأنّما هوى من شاهق ، وسيف برير ثابت في رأسه. وبينا هو يريد أنْ
الصفحه ٢٥٧ :
وتراه في خلق وطيب خلائق
وبليغ نطق كالنبيّ محمد (١)
ولمّا يمّم
الصفحه ٢٧٨ :
بصدره ونحره (١).
ورجع إلى مركزه يُكثر من قول لا حول ولا
قوة إلاّ بالله العظيم (٢).
وطلب في هذه الحال
الصفحه ٢٩٣ : البيوت والجدران مدّة (٥)
، ولَم يُرفع حجر إلاّ وُجِد تحته دم عبيط (٦)
حتّى في بيت المقدس (٧).
ولمّا دخل
الصفحه ٣١٨ :
ذكر أهل التاريخ أنّ سيّد الشهداء (ع) أفرد
خيمة في حومة الميدان (٢)
، وكان يأمر بحمل مَن قُتل من صحبه
الصفحه ٣٤٢ : أنّ الملحد ابن الزبير
دعاك إلى بيعته والدخول في طاعته لتكون على الباطل ظهيراً وفي المآثم شريكاً
الصفحه ٣٦٠ : : (... وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن
يَشَاءُ ...)
(١).
الخربة
ولقد أحدثت هذه الخطبة هزّة في مجلس
يزيد ، وراح
الصفحه ٣٨٢ :
تلوي باُولاهم على اُخراهم
وتجول في أوساطهم سطواتها
يحمي مخيّمه فقل أسد
الصفحه ٣٩٠ : تنسجه
سرت بنسوتكم للشَّام في ظعن
قبابه الكور والأقتاب هودجه
من كلِّ