الصفحه ٣٨ :
فيه ، وتقدّمه على
غيره في الفضائل جمعاء ؛ لذلك عدل معاوية إلى الإيهام بايجاد شبهة المنافرة
الصفحه ٤٠ : يزيد في المجلس
، حين شاهد الرأس الأزهر بين يديه يقرعه بالعود! أحدث هزّة في المجلس ، وعرف يزيد
أنه لم
الصفحه ٤٦ :
استعلام الكائنات ، وما
يقع في الوجود من حوادث وملاحم. فيقول الحديث الصحيح : «اذا ولد المولود منّا
الصفحه ٥٧ :
من أمره بتناول السمّ
، وكان السرُّ في هذا الإختلاف في التكليف ما يراه المولى سبحانه من المصالح
الصفحه ٩٠ : للدين الحنيف شفا
إلا إذا دمه في كربلا سُفكا
وما سمعنا عليلاً لا دواء له
الصفحه ٩٤ :
بن الحرّ الجعفي ، يوم اجتمع معه في قصر بني مقاتل لمّا استنصره فأبى عليه ، قال
له الحسين (ع) : «إنّي
الصفحه ١٠٨ : ؛ لإحياء أمر أئمّتهم (عليهم السّلام) في العزاء
والمواليد وغيرهما ، وإيثارهم بذلك على أبنائهم وأهاليهم
الصفحه ١١٧ : الفكر في خطبتها
بكُناسة الكوفة ، والنّاس يومئذ حيارى يبكون ، لا يدرون ما يصنعون ، وأنّى يرحض
عنهم العار
الصفحه ١١٨ : ، فخطبت في مسجد النّبي (ص) الخطبة البليغة في محتشد من المهاجرين
والأنصار.
على أنّ الحسين (ع) كان على علم
الصفحه ١٢٦ :
وآل حرب حاربوا ربَّ السّما
فيه وحلَّلوا الدم المحرَّما
الصفحه ١٤٨ : باجتماع أهل الكوفة على
طاعته وانتظارهم لقدومه وفيه يقول : الرائد لا يكذب أهله ، وقد بايعني من أهل
الكوفة
الصفحه ١٤٩ : المسير إلى الكوفة مع
مسلم بن عمرو الباهلي والمنذر بن الجارود وشريك الحارثي وعبد الله بن الحارث بن
نوفل في
الصفحه ١٧٤ : الأمر ، والله
يفعل ما يشاء ، وكلّ يوم ربّنا في شأن ، إنْ نزل القضاء بما نحبّ فنحمد الله على
نعمائه وهو
الصفحه ١٧٨ : آل عقيل وقالوا : لا نبرح حتّى
ندرك ثأرنا أو نذوق ما ذاق أخونا ، فنظر إليهم الحسين وقال : «لا خير في
الصفحه ١٨٠ : مجتمعون عليه فقال (عليه السّلام)
: «إنّ الأمر لله ، يفعل ما يشاء ، وربّنا تبارك هو كلّ يوم في شأن» ، ثمّ