الصفحه ٨٧ :
الكلمات التي أباحتها
نفوسهم الطاهرة ، لما أمكن للأجيال معرفة مبلغهم من العلم واليقين ، وتفاضلهم في
الصفحه ١٠١ : يجتمعون في منى أيّام الحجّ ، وقد أحلّوا من كلِّ ما حُرّم عليهم
إلا النّساء ، وأنّها أيّام عيد وتزاور
الصفحه ١١٣ : أدري مَن عنى
بالصبي!؟ أهو عبد الله الرضيع؟ أم عبد الله الأصغر ابن الإمام الحسين (ع) ، المذبوح
بالسهم في
الصفحه ١٣٠ : في أعناقهم نافذ القضا
صقيلاً فلا يستأنف الحكم حاكمه
الى أن أعاد الدين غضّاً
الصفحه ١٧٩ : عشيرتك الاقربين
خذي الثأر يا اسرة الفاتحة
وخاض بهم في غمار الحتو
الصفحه ١٩٩ :
محسناً إلى الرعيّة ، يعطي العطاء في حقّه ، وقد أمنت السّبل على عهده وكذلك كان
أبوه معاوية في عصره ، وهذا
الصفحه ٢٥٥ : الفؤاد من الظما
صريعاً على وجه الثرى المتوقّد
ثوى في هجير الشمس وهو
الصفحه ٢٩٨ : ).
على أنّ الاعتبار يساعد على أنّ المقيم
عند قبر الذبيح العطشان في تمام اليوم أنْ لا يرتحل عنه في هذه
الصفحه ٣٠٩ : الأماجد
مجزّرين في صعيد واحد
تسفي على جسومها الرياح
وهي لذؤبان
الصفحه ٣١٠ :
وبالكفّ أمست تستر الوجه زينب
أبا حسن ترضى صفاياك في السّبا
ونسوة حرب بالمقاصير
الصفحه ٣٣٦ : ضرَّجوا بدم
ما كان هذا جزائي إذ نصحت لكم
أن تخلفوني بسوء في ذوي رحمي
الصفحه ٣٥٠ :
وقبل أنْ يدخلوهم إلى مجلس يزيد ، أتوهم
بحبال فربقوهم بها ، فكان الحبل في عنق زين العابدين (ع) إلى
الصفحه ٣٦٥ : بها المسلمون ، فإنّ النّصارى يقيمون حفلة تأبينيّة يوم الأربعين من وفاة
فقيدهم يجتمعون في الكنيسة
الصفحه ٧ : الكريم جمع بين الجانبين، في أسلوب يمزج الفكر والعاطفة.
مؤلفه العلامة السيد عبدالرزاق المقرم،
ولد سنة
الصفحه ٣٨ :
فيه ، وتقدّمه على
غيره في الفضائل جمعاء ؛ لذلك عدل معاوية إلى الإيهام بايجاد شبهة المنافرة