الصفحه ٢٠٨ :
لئن رحل من بلادك
ولَم يضع يده في يدك ليكونّن أولى بالقوّة وتكون أولى بالضعف والوهن ، فاستصوب
رأيه
الصفحه ٢٢٣ :
المبتلى به النّاس.
فمصابه يقلّ فيه البكاء ، ويعز عنه
العزاء. فلو تطايرت شظايا القلوب وزهقت النّفوس جزعاً
الصفحه ٢٦٣ :
أبناء عمرو العلى إلاّ دراريها
فللنبوّة تاج في مفارقها
وللإمامة عقد في تراقيها
الصفحه ٢٩١ :
فيها تراب أرض كربلاء
فإذا به يفور دماً (١)
وهو الذي دفعه النّبي (ص) إليها وأمرها أنْ تحتفظ به
الصفحه ٣٠٦ :
ودقّت من الطعان القناة
وبنوا في دم الشهادة عرشاً
لم قبلهم بنته البناة
الصفحه ٣١٣ : في الأفئدة ولفتة في
البصائر ، وأخذت خطبتها من القلوب مأخذاً عظيماً ، وعرفوا عظيم الجناية ، فلا
يدرون
الصفحه ٣٢١ :
وأمرهم أنْ يحفروا
حفرتين ، ووضع في الاُولى بني هاشم ، وفي الثانية الأصحاب (١).
وأمّا الحر
الصفحه ٣٤٤ :
بقتْل الحسين (ع) ومَن معه وأنّ عياله في الكوفة وينتظر أمره فيهم ، فعاد الجواب
بحملهم والرؤوس معهم
الصفحه ٣٦٤ :
وقال الحاج مهدي الفلّوجي الحلّي (١)
:
لا تطلبوا رأس الحسين فإنّه
لا في حمىً
الصفحه ١٤ : .
٦ ـ الزعيم الديني المرجع في الفتوى
السيّد أبو الحسن الأصفهاني النجفي المتوفى عام (١٣٦٥) هـ ، وقد حضر عليه
الصفحه ٢٢ : شفاعتهم ، وتكون مثوبته في الدار الاُخرى
أن ينزل منازلهم ، ويكون من المقربين إليهم. والناس كلهم ينشؤون على
الصفحه ٢٤ :
المرحوم آية الله الزعيم الديني أبو الحسن الاصفهاني أن يحضر إليه ؛ ليكون وكيلاً
عنه في إحدى هذه الحواضر
الصفحه ٢٧ : ) ومَن لاث به من قادة الشر
وجراثيم الفتن ، فمجّتهم الأسماع ، ولم يبقَ في المسلمين إلا من يرميهم بنظرة
الصفحه ٣٠ : (ص) بغير حقٍّ ، ومن غصبهم حقهم ، فإنه يكون لاعناً له ؛ لدخوله تحت العموم
دخولاً اولياً في نفس الأمر. ولا
الصفحه ٧٣ : ء سيّد الشهداء (ع) :
بأبي اُفدي وجوهاً منهمُ
صافحوا في كربلا فيها الصِفاحا