الصفحه ٧٧ : (٢).
وقال أبو منصور عبد القاهر البغدادي ، المتوفى
سنة (٤٢٩) : أجمع أهل الحقِّ على صحّة إمامة عليّ (ع) وقت
الصفحه ٩٥ : بمرأى منهم بناء المنصور والرشيد الإسطوانات على ذريّة فاطمة
(عليها السّلام) ، ظلماً وعدوانا (١).
ولكن
الصفحه ١٥٦ :
الدور حوله فاجتمع
إليه أربعة آلاف ينادون بشعار المسلمين يوم بدر : (يا منصور أمتْ).
ثمّ عقد لعبيد
الصفحه ٢٠٩ :
العرب لابن حزم ص ٢٦١ و ٢٦٥ قال : أولاد كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية
بن بكر بن هوازن بن منصور
الصفحه ٣٩ : دينك وأخرجت أمانتك»
(١).
وكتب إليه مرة رابعة يعدد عليه بوائقه ؛
وذلك لما قتل زياد ابن أبيه مسلم بن
الصفحه ١٣٧ : ج ٤ ص ٣٤٣.
(واختلفوا في قائلها) ففي كامل ابن
الأثير ج ٤ ص ٣٧ انها للتيمي تيم مرة وكان منقطعاً لبني هاشم
الصفحه ٢٥٩ : فأكثر القتلى في أهل الكوفة حتّى أكمل المئتين؟ (١).
فقال مرّة بن منقذ العبدي (٢)
: عليَّ آثام العرب إنْ
الصفحه ٢٢ : حِجّة الوداع (تاريخ).
١٠ ـ ولاؤه لأهل
البيت (ع)
ليس أكبر ذخيرة من أن يحيا المرء ، بل
ويموت على محبة
الصفحه ٣٨ :
والمحاكمة ، وهذا ما يسمّيه علماء البلاغة بالاستدراج.
ومرّة اُخرى ، قال له سيد الشهداء أبو
عبد الله (عليه
الصفحه ٤٣ : بعض مَن حضر ينظر الجمع مرة والسماء اُخرى
، مسلّماً للقضاء (٤).
ولما مرَّ أمير المؤمنين (عليه السّلام
الصفحه ١٠٩ : نفسك وأهلك في كلّ غالٍ ورخيص ، إلا أنّ تسف
إلى هوة الضِعة ، وتدعها رمية لنبال اللوم من ناحية العقل مرّة
الصفحه ١٨٠ : تكن الأموال للترك جمعها
فما بال متروك به المرء يبخل
وإنْ تكن الأرزاق قَسْماً
الصفحه ٢١٤ : بي
ذلك سبعين مرّة ، لَما فارقتك حتّى ألقى حمامي دونك ، وكيف لا أفعل ذلك وإنّما هي
قتلة واحدة ثمّ هي
الصفحه ٣٢٦ : وغيرها ، وهذا شيء معروف لا ينكر ، فقد ورد أنّ جسّاس بن مرّة
لمّا قَتل كليب بن ربيعة ، وكانت اُخت جسّاس
الصفحه ٨٨ : سبعين مرّة ما فارقتك حتّى ألقى حمامي دونك. فكيف لا أفعل
ذلك وإنّما هي قتلة واحدة ، ثمّ الكرامة التي لا