الصفحه ٥٩ :
دخل على المنصور وقد
سخط عليه وأراد التنكيل به ، فشاهد الربيع احتفاء المنصور بالإمام وتكريمه
الصفحه ٢٠٤ : رجالاً ونساءً
وأطفالاً أو أنّهم ينيفون على المئتين ، ومن المقطوع به أنّه لَم ترو أكبادهم إلاّ
مرّة واحدة
الصفحه ٣٤٤ : الحسين (ع) مجبر بن مرّة
بن خالد بن قناب بن عمر بن قيس بن الحرث بن مالك بن عبيد الله بن خزيمة بن لؤي
الصفحه ٧٥ : منصور عبد القاهر البغدادي في اُصول الدين ص ٢٩٠ ، والباقلاني في التمهيد ص ٢٣٣
، وابن تيمية في الفتاوى
الصفحه ٢٠٣ :
اليوم السّابع
وفي اليوم السّابع اشتدّ الحصار على
سيّد الشهداء ومَن معه ، وسُدّ عنهم باب الورود
الصفحه ١٤٨ :
والحضارة العربية ٢ ص ١٥٨ ، لمحمد كرد علي : كان سرجون بن منصور من نصارى الشام ، استخدمه
معاوية في مصالح
الصفحه ٥٧ : وأهل بيته وافعل بي
كذا وكذا» (١).
ولمّا احتدم المنصور على أبي عبد الله
الصادق (ع) ، وعزم على الفتك به
الصفحه ٥٨ : المنصور بدّاً من العفو والإكبار لجلال الإمامة. ثم سيّره إلى مدينة جدّه (ص) مبجَّلا
(١).
ولما طال الحبس
الصفحه ١٦٠ : ص ٢٤٣ المدرجة في المجموعة السابعة من نوادر المخطوطات ، تحقيق
عبد السلام هارون : أنّ خثعماً قتلت الصميل
الصفحه ١٨٨ : السابعة من
نوادر المخطوطات تحقيق هارون عبد السلام ان عبد الملك أرسل عبيد الله بن الحر
الجعفي لمحاربة مصعب
الصفحه ٢١٥ : والأغلال وأنواع العذاب» فقيل له : من قائمكم يابن رسول الله؟
قال : «السّابع من ولد ابني محمّد بن علي الباقر
الصفحه ٢٢٥ : : إثنان وثلاثون فارساً وأربعون
راجلاً ، ذكره الخوارزمي في المقتل ٢ / ٤.
السابع : واحد وستّون رجلاً
الصفحه ٤٠٤ : السّابع....................................................................... ٢٠٣
الصفحه ٦٤ : تمويهات عدوّه الحائد عن سنن الحقِّ المتمرد في الطغيان ، فهو
الفاتح المنصور ، وإنّ المتجهر عليه راسب في بحر
الصفحه ٦٦ : .
الحسين فاتح
كان الحسين (ع) يعتقد في نهضته أنّه
فاتح منصور ؛ لِما في شهادته من إحياء دين رسول الله