الصفحه ٣٥٩ :
ومن جهْل يزيد وغيِّه وضلاله قوله بملء
فمه غير متأثّم ولا مستعظم يُخاطب مَن حضر عنده من ذؤبان أهل الشام
الصفحه ٥٣ : الآشتياني في حاشيته على رسائل الشيخ
الأنصاري ٢ / ٦٠.
وقال ابن حجر الهيثمي : لا منافاة بين
قوله تعالى
الصفحه ٥٢ : ظاهراً. أو لأنه كان يراعي حال بعض أصحابه في ظنّه
بوجود العين عليهم ، وهذا نظير قوله الآخر : «إني أعلم ما
الصفحه ٨٨ : القارئ إلا مدى ولائه الأكيد لخلفاء النّبي (ص) ، وعدم
تغيّره بتطوّر الزمن وملابسات الأحوال ، ولكنّ قوله
الصفحه ١١١ : » (١).
قول الشعر فيهم
من الواضح الذي لا يرتاب فيه ، إنّ نظم
الشعر في أيّ أحدٍ تعريف به ، وإحياء لذكره
الصفحه ١٥٣ : ) لمسناه جوهرة فريدة من قول عمّه أمير المؤمنين في جواب مَن قال له : ألا
تقتل ابن ملجم؟ فقال (ع) : «إذن فمَن
الصفحه ١٧٩ : (١)
الثعلبية
وفي الثعلبيّة أتاه رجل وسأله عن قوله
تعالى : (يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ
بِإِمَامِهِمْ)
فقال
الصفحه ٢٠٤ : قلبه يغلي
وقفتُ على ماء الفرات ولَم أزل
أقول له والقول يحسنه مثلي
الصفحه ٢١١ : إلاّ أهله.
ولا يذهب بك الوهم أيّها القارئ إلى
القول بعدم الأهميّة في هذه الكلمة بعد قول الإمام (ع) في
الصفحه ٢٢٧ : قَولي ، ولا
تعجلوا حتّى أعظكم بما هو حقّ لكم عليَّ ، وحتّى أعتذر إليكم من مَقدمي عليكم ، فإن
قبلتم عذري
الصفحه ٢٢٨ : ، أوَ لَم
يبلغكم قول رسول الله لي ولأخي : هذان سيّدا شباب أهل الجنّة؟ فإنْ صدّقتموني بما
أقول وهو الحقّ
الصفحه ٢٣٦ : تائب ، فهل لي من توبة؟
فقال الحسين (ع) : «نعم يتوب الله عليك»
(٣). فسرّه قوله وتيقّن
الحياة الأبديّة
الصفحه ٣٣٧ :
يذكر لحياتها في ذلك
اليوم مردّه أقوال ثلاثة :
الأول : قول العلامة محمّد حسن القزويني
في رياض
الصفحه ٢٣ : ، فلا نعهد له شيئاً سوى نزر قليل ، منه
قوله في أبي الفضل العبّاس (عليه السّلام) متوسلاً إلى الله تعالى
الصفحه ٢٥ : المثوبة. وأطرف ما رُثِيَ به رحمه الله ، قول الاستاذ
الشيخ أحمد الوائلي مؤرخاً عام الوفاة :
إيه عبد