الصفحه ٣٤٠ : إليها البلاذري والتنوخي. فإنّ الواقف على
الرجال الموتورين لا يعدّون الجزم بالتهاب قلوبهم ناراً على
الصفحه ٢٨ : المخلصين أسرار غامضة تنبو عنها بصائر غيرهم ، وتنحسر أفكار القاصرين حتّى
أعمتهم العصبية؛ فتجرؤا على قدس
الصفحه ٢٠٨ : أنّه يُضرّ بعد الموت ، ولكن على قول قلته : لَو قتلتُه لفعلتُ هذا به. فإنْ
أنت مضيتَ لأمرنا فيه جزيناك
الصفحه ٢٣٤ : ، ثمّ نقضتموها ، فسحقاً لكم يا عبيد الأمة
وشذاذ الأحزاب ونبذة الكتاب ومحرّفي الكلِم وعصبة الإثم ونفثة
الصفحه ٣١ :
المؤمنين إلى يوم الدين. ولم يتوقف في ذلك إلا من حُرم ريح الإيمان ، وأعمته
العصبية عن السلوك في جادّة الحقِّ
الصفحه ٦٧ :
وطا الوحش إذ لم يجد مهرباً
ولا زمت الطير أوكانَه
لكن عصبة الحقِّ لمْ يثن من
الصفحه ١٢٦ :
وكم دم لِولده سفكتُمُ
يا امة الخذلان والكفران
وعصبة الضلال والشيطان
الصفحه ٢١٤ : للذبّ عنه عصبة
ورثوا المعالي اشيباً وشبابا
من ينتدبهم للكريهة ينتدب
الصفحه ٢٥٠ :
معي يزني لم تخنه كعوبُه
وأبيضُ مخشوب الغرارين قاطع
فجردته في عصبة ليس دينهم
الصفحه ٢٦٢ : المؤمنين (عليه السلام) (١)
، وهو يقول :
اليوم ألقى مسلماً وهو أبي
وعصبة بادوا على
الصفحه ٢٧٩ : تبق نافخ ضرمة
منهم بكلّ مفاوز وحصون
لكن دعتك لبذل نفسك عصبة
الصفحه ٣١٠ : عيش والعقائل حسّر
إذا ما بكت بالأصبحية تضرب
تشرّق فيها تارة عصب الخنا
الصفحه ٣٨٣ : جبهاتها
جرّا إليكم كلّ جور نالكم
من عصبة فعليهما لعناتها
فلرزئكم إن
الصفحه ٣٤٩ : )؟
وقرأت قوله تعالى : (وَآتِ ذَا
الْقُرْبَى حَقّهُ)؟
وقوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنّمَا غَنِمْتُم مِن
الصفحه ٣٢ : : لم يكن من الصحابة ؛
لأنه ولد أيام عمر بن الخطاب. ولأحمد فيه قولان ؛ تلويح وتصريح. ولمالك قولان