الصفحه ١٧٥ : أرادوا المدينة ، وفيه تجتمع أهل الكوفة والبصرة ، وفي تاج العروس ٣ ص ١٣٦ : الحاجر
مكان بطريق مكّة ، وفي
الصفحه ١٧٧ : ) مدينة الخزر عند باب الأبواب فتحت سنة ٣٣ على يد سلمان بن ربيعة
الباهلي ، ولم أجد فيهما ولا في غيرهما
الصفحه ١٧٩ : المكان اجتمع به رجل من أهل
الكوفة فقال له الحسين : «أما والله ، لو لقيتك بالمدينة لأريتك أثر جبرئيل في
الصفحه ١٨٤ : الانصراف إلى المدينة
فقال الحسين للحرّ : «ثكلتك اُمّك ما تريد منا؟».
قال الحرّ : أما لو غيرك من العرب
الصفحه ٢٠٧ : عقبة بن سمعان يفسّر الحال
التي كان عليها أبو عبد الله (عليه السّلام) ، قال : صحبت الحسين من المدينة إلى
الصفحه ٢٢٦ :
الأرباع بالكوفة
يومئذ : عبد الله بن زهير بن سليم الأزدي على ربع أهل المدينة ، وعبد الرحمن بن
أبي
الصفحه ٢٩٤ : وعند
غروبها (٣).
وحديث الغراب المتلطّخ بدم الحسين (ع) وقد طار إلى المدينة ووقع على جدران فاطمة
ابنة
الصفحه ٣٠٦ : ص ٢٨ ، على هامش نور الأبصار.
وفي اللهوف ص ٨ : عالجه
بالكوفة ، فلمّا برأ حمله إلى المدينة.
(٢) تاريخ
الصفحه ٣٤٨ : اُدخلوا مدينة دمشق من باب (توما) ، وهذا الباب كما في ثمار
المقاصد ص ١٠٩ : أحد أبواب مدينة دمشق القديمة
الصفحه ٣٥٦ : ابن أبي الحديد في شرح النهج ج ١ ص ٣٦١ مصر أن مروان كان
أمير المدينة فلما وصل إليه الرأس قال
الصفحه ٣٧٣ : المدينة
لَم يجد السجّاد (ع) بدّاً من الرحيل من
كربلاء إلى المدينة بعد أنْ أقام ثلاثة أيّام ؛ لأنّه رأى
الصفحه ٣٧٥ : وحُسن
الظن فيه ، وشكر له وترحّم على أبيه. ثمّ دخل زين العابدين (ع) المدينة بأهله
وعياله (١)
وجاء إليه
الصفحه ٥ : المدينة وثورة المختار الثقفي وثورة مطرف بن المغيرة وثورة ابن الاشعث وثورة
زيد بن علي بن الحسين وثورة أبي
الصفحه ١٨ :
الدواهي التي صاحبتها في سلسلة مسيرة آل بيت الوحي من المدينة إلى العراق والشام ،
كانت تقرح القلب وتدمي
الصفحه ٣١ : منه أمور ، كلٌّ منها يوجب فسخ ذلك العقد ؛ من نهب المدينة ،
ورمي الكعبة بالمنجنيق ، وقتل الحسين وأهل