الصفحه ٣٣٨ :
__________________
(١) مدينة المعاجز
للسيّد هاشم البحراني ص ٣١٨ ، الحيدث السّادس والثمانون.
(٢) في الإشارات
لمعرفة الزيارات
الصفحه ١٣٦ : ٤ ص ٣٣٩.
(٢) مدينة المعاجز ص ٢٤٤
، عن ثاقب المناقب لمؤلّفه الجليل أبي جعفر محمّد بن علي بن محمّد المشهدي
الصفحه ٢٩١ : ....
(٥) حديث القارورتين
في معالم الزلفى ص ٩١ الباب التاسع والأربعون ، ومدينة المعاجز ص ٢٤٤ الباب التاسع
الصفحه ٣١٩ : ».
__________________
(١) مدينة المعاجز ص ٢٦٣
، باب ١٢٧.
(٢) اثبات الوصية
للمسعودي ص ١٧٣ ، وقد ذكرنا في كتاب (زين العابدين
الصفحه ١٥٣ : ء الحادي عشر في معاجز الصادق
(ع) ، ووقايع الأيام عن الشهاب في الحكم والآداب.
(٢) ابن نما ص ١٤ : وهذه
الصفحه ٣٧٤ : لها
تزفُّر من شظايا القلب تخرجه (١)
قال بشير بن حذلم : لمّا قربنا من
المدينة
الصفحه ٣٣٤ : الحارث السّلمي إلى المدينة ليبشّر عمرو بن سعيد الأشدق (٢)
بقتل الحسين ، فاعتذر بالمرض ، فلم يقبل منه
الصفحه ٧ : ١٣١٦ هجرية في مدينة النجف الاشرف بالعراق وتوفي فيها سنة ١٣٩١ هجرية، قضى
حياته العلمية في هذه المدينة
الصفحه ٤١ : امرأته على أن يعطيه خراج فارس خمس سنين ، فطلّقها.
فكتب معاوية إلى واليه على المدينة (الوليد بن عتبة) أن
الصفحه ٤٢ : المدينة الوليد بن عتبة؛ بأخذ البيعة من أهلها عامة. وفي هذا الكتاب
الصغير ، إلزام الحسين بها (١)
، وإن أبى
الصفحه ٧١ : .
وفي اللباب لابن الاثير ٣ ص ٢٨٥ : رشيد الهجري ، نسبة إلى بلد معروف باليمن. وأمّا
هجر التي قرب المدينة
الصفحه ١٠١ : المدينة ، التي هي
موطن (حُجّة الله (ع» ، ولا من أبلغه خبره ، ولا عرفت دعوة الإمام وضلال مناوئه ، فلا
يبقى
الصفحه ١٢٨ : المدينة :
أمّا بعد ، فإنّ معاوية كان عبداً من
عباد الله أكرمه واستخلصه ومكّن له ، ثمّ قبضه إلى روحه
الصفحه ١٣٨ :
البقاء في المدينة فأبى الحسين وقال : «يا عبد الله ، إنّ من هوان الدنيا على الله
أنّ رأس يحيى بن زكريّا
الصفحه ١٤٠ : (١)
الخروج من المدينة
وخرج الحسين من المدينة متوجّهاً نحو
مكّة ليلة الأحد ليومين بقيا من رجب ومعه بنوه