الصفحه ٢٦١ :
وغضُّ الشباب وذات الجمال
عجلت لحوض أبيك النبيِّ
وسارعت بعد الظّما للزلال
الصفحه ٢٩٥ :
وبعد ذلك جاء الخبر بقتل الحسين (ع) في
الوقت الذي شاهدوا منها هذه الغريبة. وقدّم دعبل الخزاعي ثلاثة
الصفحه ٣١٦ : خير الرجالات بعد النّبي ، ونُزعت الرحمة
من قلوبكم ، ألا إنّ حزب الله هم المفلحون ، وحزب الشيطان هم
الصفحه ٤٣ :
حلّؤوه ومَن معه عن الورد المباح لعامة الحيوانات؟!.
نعم ، شهد نبي الرحمة (ص) فلذة كبده
بتلك الحالة التي
الصفحه ٢٧٥ :
أحمي عيالات أبي
أمضي على دين النّبي
قال عبد الله بن عمّار بن
الصفحه ٢٩٦ : أيّتها الاُمّة
المتحيّرة الضالّة بعد نبيّها ، لا وفّقكم الله لأضحى ولا فطر! قال الإمام الصادق
(ع) : «لا
الصفحه ٣٤١ : ، ولَو كان القتل من جهة الشرك ... ولهذه
الغريزة المطبوعة عليها جبلة النّاس كان عمر بن الخطاب يقول لسعيد
الصفحه ١٣٤ : يتخوّفون على
الحسين
١ ـ رأي عمر الأطرف
فقال له عمر الأطرف بن أمير المؤمنين (١)
: حدّثني أبو محمّد الحسن
الصفحه ١٩٨ : في أربعة آلاف وانضمّ إليه الحرّ فيمن معه. ودعا عمر بن سعد عزرة بن قيس
الأحمسي ، وأمره أن يلقى الحسين
الصفحه ٣١٤ : ولا عذل عاذل ، هديته اللهمّ للإسلام صغيراً ، وحمدت
مناقبه كبيراً ، ولَم يزل ناصحاً لك ولرسولك ، زاهداً
الصفحه ١٧٨ : الله لك وأسألك أنْ
تذكرني يوم القيامة عند جدّ الحسين (عليه السّلام) (٢).
وفي زرود اُخبر بقتل مسلم بن
الصفحه ١٤٨ : إليه كتاب
أهل الكوفة وفيه : عجّل القدوم يابن رسول الله ، فانّ لك بالكوفة مئة ألف سيف فلا
تتأخر
الصفحه ٢٤٢ : : هنيئاً لك
الجنّة أسأل الله الذي رزقك الجنّة أنْ يصحبني معك. فقال الشمر لغلامه رستم : اضرب
رأسها بالعمود
الصفحه ٣٤٤ :
لجراح يدي وليعظمنَّ
جرحك بلساني ونقضي وإبرامي ، لا يستفزنَّك الجدل فلن يمهلك الله بعد قتْل عترة
الصفحه ٣٦٧ : أشواك الباطل عن صراط الشريعة ، وتنبيه الأجيال على جرائم
أهل الضلال ، هو عين ما نهض به نبيّ الإسلام لنشر