الصفحه ٢٢٨ :
كفروا بعد إيمانهم فبُعداً للقوم الظالمين (١).
أيّها النّاس أنسبوني مَن أنا ثمّ
ارجعوا إلى أنفسكم
الصفحه ٢٦٠ : بعدها ، وهو يقول : إنّ لك كأساً مذخورةً
(٢). فأتاه الحسين (عليه
السّلام) وانكبّ عليه واضعاً خدّه على
الصفحه ٢٧٨ : السّوء ، بئسما خلفتم محمّداً في
عترته ، أما إنّكم لا تقتلون رجلاً بعدي فتهابون قتله ، بل يهون عليكم ذلك
الصفحه ٣٨٣ :
بقيام قائمكم تُصاب تراتها
فانهض فدىً لك أنفس كمنت
بها طير الشّجون كأنَّها
الصفحه ٣٨٩ :
ولاح بعد العمى للنّاس منهجه
يا حائراً لا وحاشا نور عزمته
بمَن سواك الهدى قد
الصفحه ٧٩ : علياً
ومَن معه ، فقتلهم بأمر الله تعالى ورسول الله (ص) ؛ طاعةً لقول النّبي (ص) : إنّ
الطائفة المارقة
الصفحه ٢٩٢ :
لاشتقاقه من النّبي (ص)
الذي هو علّة العلل المتفرّع من الشعاع الإلهيّ الأقدس ؛ أظلمت الدنيا ثلاثة
الصفحه ٣٤٦ : مروان ، فأمر بنقل الحجر فلم يُرَ
له أثر بعد ذلك ، ولكنّهم بنوا في محلّ الحجر قبّة سموها النّقطة
الصفحه ٣٣٩ : : ورث العبّاس إخوته إذ لَم يكن لهم ولد
، وورث العبّاس ابنه عبيد الله ، وكان محمّد وعمر حيَّين فسلّم
الصفحه ٢٥٢ : ؟ فأحجموا عنه ؛ لأنّهم عرفوه أشجع النّاس. فصاح عمر بن سعد
: أرضخوه بالحجارة. فرُمي بها ، فلمّا رأى ذلك ألقى
الصفحه ٣١٨ : وأهل بيته إليها ، وكلّما يؤتى بشهيد يقول (عليه
السّلام) : «قتلة مثل قتلة النبيّين وآل النبيّين
الصفحه ٣٤ :
وذكر أبو القاسم الزجاجي باسناده عن عمر
بن الضحّاك ، قال : كان يزيد بن معاوية ينادم (قرداً) ، فأخذه
الصفحه ١٨٦ : قضاء الكوفة بعد الشعبي ، وساء
حفظه وكان يغلط ، وفي تهذيب الأسماء للنووي ١ ص ٣٠٩ : توفي سنة ١٣٦ وعمره
الصفحه ٢٦٤ : (١)
يقال لها رملة (٢)
، فقاتل حتّى قُتل (٣).
وخرج من بعده أخوه لاُمّه وأبيه القاسم (٤)
، وهو غلام لَم
الصفحه ٣٣٢ :
إلى كنهها بعد أن اُودعت في الشجرة (١)
قوّة الكلام مع نبي الله موسى بن عمران (عليه السّلام) عند