الصفحه ١٠١ : كتاب المكاسب ، والمنتهى للعلامة الحلي ٢ ص ١١٢ ، والذكرى للشهيد
الأول ـ المبحث الرابع من أحكام الاموات
الصفحه ١٠٧ :
أحكام جليلة ، ومزايا لا يقف عليها إلا من استضاء بنورهم ، واعتصم بحبل ولايتهم.
فمن ذلك ؛ رجحان البكا
الصفحه ١٠٨ : ، وفوزه بالرقي من أخلاق فاضلة ، وسياسة
حقّه ، وأحكام اجتماعيّة ، وتعاليم كافلة للنجاح.
مع ما لأئمّة
الصفحه ١٣٠ : منه خصوصاً مع مطابقته للقرآن العزيز
الذي هو مصدر الأحكام ، والتعيير الصادر من الحسين لمروان صدر مثله
الصفحه ٢١٨ : عليَّ جيباً ولا تخمشن وجهاً
ولا تقلن هجراً» (١).
ثمّ إنّ الحسين أوصى اُخته زينب بأخذ الأحكام من علي بن
الصفحه ٣٧٣ :
فيها وأحكام هناك تغيَّر
سلبت محاسنها اُميّة فاغتدت
صوراً كما شاء الضلال
الصفحه ٣٣ :
دولته بقتل الشهيد الحسين ، وختمها بوقعة الحَرّة ؛ فمقته الناس ولم يُبارك في
عمره (٣).
وقال الشيخ محمّد
الصفحه ١٣٤ : يتخوّفون على
الحسين
١ ـ رأي عمر الأطرف
فقال له عمر الأطرف بن أمير المؤمنين (١)
: حدّثني أبو محمّد الحسن
الصفحه ١٣٨ : الحسين وعرَّفها أنّه أمر جارٍ
وقضاء محتوم.
٤ ـ رأي عبد الله بن
عمر
وطلب منه عبد الله بن عمر بن الخطاب
الصفحه ١٦٢ : زياد ويدفنها ، وأنْ يكتب إلى الحسين بخبره. فقام عمر
بن سعد إلى ابن زياد وأفشى كلّ ما أسرّه إليه فقال
الصفحه ١٧٤ : الفرزدق عن نذور ومناسك ، وافترقا (١).
ويروى عن الفرزدق أنّه قال : خرجت من
البصرة اُريد العمرة فرأيتُ
الصفحه ١٩٦ :
الباب الثالث والعشرون ، وذكر أبو الفرج في الأغاني ٨ ص ١٥١ طبعة ساسي : أنّ الحسن
البصري كتب إلى عمر بن
الصفحه ١٩٧ : (١)
وأخبر الرسول ابن زياد بما قاله أبو عبد
الله (ع) فاشتدّ غضبه (٢)
، وأمر عمر بن سعد بالخروج إلى كربلا
الصفحه ٣٠٥ : والروم وهنّ ودائع خير
الأنبياء ومعهنّ السّجاد علي بن الحسين (ع) وعمره ثلاث وعشرون سنة (٤)
، وهو على بعير
الصفحه ٣٣٠ : حديد فكسر جبهته ، وأمر
به إلى السّجن ولكن النّاس عرّفوه بأنّ عمر بن سعد صهره على اُخته وصهره الآخر عبد