الصفحه ١٩٢ : شفية : فهي بئر لبني أسد. والعقر : كانت به منازل بخت نصر. ويوم العقر : قتل
به يزيد بن المهلّب سنة ١٠٢
الصفحه ٢١٩ : ونادى : يا أصحاب الحميّة وليوث الكريهة. فتطالعوا من مضاربهم كالاُسود
الضارية ، فقال لبني هاشم : ارجعوا
الصفحه ٢٤٩ : .
(٥) في تاريخ الطبري
٦ ص ٢٤٧ : إنّه من بني عمير بن ربيعة وهو حليف لبني سليمة ابن بني عبد القيس.
(٦) في
الصفحه ٣٣٨ : الدار ـ : «يا أبا خالد
، إنّ جارة لنا خرجت ولا علم لها بالتواء الباب ، ولا يجوز لبنات رسول الله أن
يخرجن
الصفحه ٣٩ : زيمر ، وعبد الله بن نجي الحضرميَّين ، وصلبهما
على أبواب دورهما بالكوفة أياماً ، وكانا من شيعة علي أمير
الصفحه ٥٣ : ابن حجر لم
يتباعد عن القول بعلم الأولياء بالغيب ، وإنما لم يوافق الشيعة على ما يعتقدونه في
أئمتهم
الصفحه ٩٧ : رسوخ العقيدة.
ولقد قلّد الشيعة في تمثيل فاجعة الطفِّ
غيرهم من الهنود وبعض فرق الإسلام ، وهم في الهند
الصفحه ١٠٨ :
إيثارهم (عليهم
السّلام)
وممّا أرشدنا إليه هذا الدعاء ، محبوبيّة
ما تفعله الشيعة من بذل الأموال
الصفحه ٣٦٨ : الاخفاتية ، تمسّكاً بأحاديث أئمّتهم (عليهم السّلام) ، وفي
ذلك يقول الفخر الرازي : ذهبت الشيعة أنّ من السُنّة
الصفحه ٧ :
جميعا بالضرورة من المعتقدات الشيعية الثابتة. وضمّن كذبك نثر كتابه أبيات من
الشعر قيلت في المناسبة ، كي
الصفحه ١٩ :
لكوامن النفوس ودفائن
الخواطر. وقلوب الشيعة تلتاع بالأسى ، وتعتلج فيها الخواطر الكئيبة المشحونة
الصفحه ٩٥ : ، وظلم
شيعة أمير المؤمنين (ع) وأبنائه ، وتتبعهم تحت كلّ حجر ومدر ، وإبادتهم العلويين
من جديد الأرض. وكان
الصفحه ١٠٩ :
حمّل الله النبي (ص) ذنوب شيعة علي (ع) ، ثمّ غفرها لهم ، كما في معاني الاخبار
للصدوق ص ١٠٠ ، وبحار
الصفحه ١١٠ : الشيعة
في الدأب على مواساتهم ؛ بتعظيم شعائرهم ، وإقامة آثارهم ، ونشر مآثرهم. وإنّ ما
يقاسونه في هذا
الصفحه ١١٥ : التمويهات.
ولولا نهضة اُولئك الأفذاذ من رجالات
الشيعة للذبّ عن قدس الدِّين بتعريض أنفسهم للقتل ؛ كحجر بن