الصفحه ٣٤ : أبيه ، عن جدّه رسول الله ، في حديث طويل ، قال : «يا علي ما أكرمني بكرامة ـ
أي الله سبحانه وتعالى ـ إلاّ
الصفحه ٤١ : الفلاح ، الصلاة يرحمك الله.
ولذا كان مؤذّن عمر بن عبدالعزيز يفعله
ويخاطب عمر بن عبدالعزيز في الاذان
الصفحه ٢١ :
مصداقاً لهذا المطلق ، مثلاً : نحن عندنا إطلاقات أو عمومات فيها الامر بتعظيم
وتكريم النبي
الصفحه ٣٠ : أبي طالب أخو رسول الله ، هذا قبل أنْ يخلق الله السماوات والارض
بألفي عام».
هذه رواية الطبراني وغيره
الصفحه ١٧ : برسالة رسول الله
بلا شهادة بولاية علي تساوي عدم الشهادة برسالة رسول الله في نظر الشيعي.
وإلى الان ظهر
الصفحه ٣٥ : طلبت من الله أنْ يذكرك في كلّ مورد يذكرني فأجابني واستجاب لي».
في كلّ مورد يذكر رسول الله يذكر علي
الصفحه ٣٩ : الثواب كتب له وإن لم يكن الامر كما بلغه.
وهذا لا إشكال فيه قطعاً على مبنى
المشهور بين أصحابنا ، لانّ
الصفحه ٢٩ : لسند تلك
الرواية ، وهذا ما يتعلّق بسند رواية الاحتجاج.
مضافاً إلى هذا ، فإنّا نجد في روايات
أهل
الصفحه ٤٢ : بولاية أمير
المؤمنين حقّاً لا أرى أن يكون فيها أيّ بأس ، بل إنّه من أحبّ الاُمور إلى الله
سبحانه وتعالى
الصفحه ٢٢ : ، والحديث عن رسول الله بهذا
__________________
(١) وسائل الشيعة ج ١
باب ١٨ في أبواب مقدمات العبادات.
الصفحه ٧ : الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من
الاوّلين والاخرين.
بحثنا في الشهادة بولاية أمير المؤمنين
في
الصفحه ١٥ :
الاتيان بالشهادة
بالولاية لا بقصد الجزئية
إذا لم يكن إعلاننا عن ولايتنا
لاميرالمؤمنين في
الصفحه ١٩ : الفتوى بالاستحباب ، وإلاّ لكانت فتواه بلا علم ، وتكون
افتراءً على الله سبحانه وتعالى ، مضافاً إلى خصوصيّة
الصفحه ٤٧ :
قال السندي في تعليق النسائي : أي لاجل
بغضه ، أي وهو كان يتقيّد بالسنن ، فهؤلاء تركوها بغضاً له
الصفحه ٤٦ : ، في كيفيّة لفّ
العمامة ، السنّة أن تلف العمامة كما كان يلفّها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هذا