الصفحه ٤٤ :
الافضل الان العدول من التسطيح إلى التسنيم ، لانّ التسطيح صار شعاراً
الصفحه ٣٩ :
الاستدلال
بقاعدة التسامح في أدلّة السنن
ما روي من أن من بلغه ثواب على عمل
فعمله رجاء ذلك
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد
:
الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة
والسلام على سيّدنا محمّد وآله
الصفحه ٢٣ :
المضمون وارد في
كتبهم ، كما في فيض القدير (١).
وبعد ، على من يقول بجزئية الشهادة
الثالثة في
الصفحه ١٥ : ، وإنّما يريد أنْ يعلن للعالم عن اعتقاده بأولوية
علي بالناس بعد رسول الله ، ما المانع من هذا؟ هل من مانع
الصفحه ٤٥ : عليك يا أمير
المؤمنين ، وكذا غير أمير المؤمنين من الائمّة ، حينما نقول هذا فهو شيء يدلّ عليه
الكتاب
الصفحه ٦ :
والمناقشات الحرّة لغرض الحصول على أفضل النتائج.
ولاجل تعميم الفائدة فقد أخذت هذه الندوات
طريقها إلى شبكة
الصفحه ٤٢ : بولاية أمير
المؤمنين حقّاً لا أرى أن يكون فيها أيّ بأس ، بل إنّه من أحبّ الاُمور إلى الله
سبحانه وتعالى
الصفحه ٤٧ : في محاربتهم للشعائر.
وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين.
الصفحه ١٨ :
معيّنة وبحدود مشخصة ، فإضافة فصل أو نقص فصل من الاذان ، خلاف الشرع وخلاف ما نزل
به جبرئيل ونزل به الوحي
الصفحه ٢٥ :
الاستدلال
بالسنّة على استحباب الشهادة
بالولاية في
الاذان
في بعض كتب أصحابنا ، عن كتاب
الصفحه ٣٠ : ، أعتقد أنّ الانسان يحصل له وثوق بصدور هذه الرواية.
الرواية
الثانية :
ما أخرجه جماعة منهم الطبراني
الصفحه ٢٧ : الاخير : قال عليهالسلام
: ولمّا خلق الله عزّوجلّ القمر كتب عليه : لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله علي
الصفحه ٢٨ : يذكر أسانيد
رواياته في هذا الكتاب ، وحينئذ من الناحية العلمية لا يتمكّن الفقيه أن يعتمد على
مثل هكذا
الصفحه ١٦ : على دعواه ، من
كتاب أو سنّة أو غير ذلك.
لقائل أن يقول : إذا كان هذا المؤذّن
يرى نقصان الاذان حال