الصفحه ١٥ : ذكر الله
سبحانه بعد الشهادة الاُولى بما هو أهله ، وذكر النبي بعد الشهادة الثانية بالصلاة
والسلام عليه
الصفحه ٢٢ : ذلك الثواب ، فإنّه
يعطى ذلك الثواب وإن لم يكن ما بلغه صحيحاً ، وإن لم يكن رسول الله قال ما بلغ هذا
الصفحه ٣٣ : هو الخبر الصحيح الذي جاء في مقابل أخبار صحيحة وأخذ العلماء بتلك الاخبار ،
فهو صحيح سنداً لكنّ العلما
الصفحه ٣٧ : الامالي (٢) للصدوق.
وأرى أنّ هذا الخبر هو قطعي ، هذا
باعتقادي ، وحتّى فاطمة بنت أسد يجب أن تكون معتقدة
الصفحه ١١ : أمير المؤمنين في الاذان ، فما هو الاذان؟ وما هي الشهادة؟ وما
المراد من ولاية علي عليهالسلام؟
«الاذان
الصفحه ٤٠ : المتأخرين ، وإلاّ فالمشهور بين
الاصحاب هو العمل بقاعدة التسامح بأدلّة السنن ، وعلى أساس هذه القاعدة يفتون
الصفحه ٢٦ : برسول الله رأى على العرش
مكتوباً : لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله أبوبكر الصدّيق ، فقال عليهالسلام
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لا شك عندنا هذه الاطلاقات والعمومات ، وحينئذ فكلّ فعل يكون مصداقاً لتعظيم
رسول الله ، يكون
الصفحه ١٧ : الامر ويعتقد به ، أنْ يكون
له الداعي القوي الشديد على الاعلان عنه.
ليس المقصود أنْ نبحث عن فصول الاذان
الصفحه ٢٩ : ، أقرأ لكم بعض الروايات :
الرواية
الاولى :
عن أبي الحمراء ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٣٩ : الثواب كتب له وإن لم يكن الامر كما بلغه.
وهذا لا إشكال فيه قطعاً على مبنى
المشهور بين أصحابنا ، لانّ
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المركز :
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد
:
الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة
والسلام على سيّدنا محمّد وآله
الصفحه ١٩ : الفتوى بالاستحباب ، وإلاّ لكانت فتواه بلا علم ، وتكون
افتراءً على الله سبحانه وتعالى ، مضافاً إلى خصوصيّة
الصفحه ٣٢ : الملائكة : بلى ، فقال : أنا ربّكم ، محمّد نبيّكم ، علي أميركم».
فهذا ميثاق أخذه الله سبحانه وتعالى