الصفحه ١٧٢ :
الأصحاب ، وما في
الشرح والروضة من التقييد بالإمام العادل ، وكذا هو في الأمّ والمختصر مرادهم إمام
الصفحه ١٨٦ : ،
فإذا اتّسع اُفقه كانت القبيلة محلّ اهتمامه. أمّا المجتمع وآلامه ـ المجتمع
الكبير ـ فلم يكن ليستأثر من
الصفحه ١٩١ :
مَنْ عليّ بك لا فارقتك حتّى يكلاّ عن
فري وجري.
وصاح شمر بن ذي الجوشن بأعلى صوته :
أين بنو
الصفحه ١٩٤ :
ولا ينال الناس
العاديون شيئاً من اهتمامهم ، بينما يقصرون هذا الاهتمام على البارزين من القادة
وإن
الصفحه ١٩٨ :
كلّه ، مَنْ شارك
فيه ومَنْ لم يشارك ، وكانت أسبابه بعيدة عن تلك التي تدفع الخوارج إلى الثورة. كانت
الصفحه ٢٢٨ :
موقف
الامام (ع) من الحكم بعد عثمان....................................... ٥٠
إصلاحات
الامام
الصفحه ٧ : الطبعة الرابعة من هذا الكتاب (ثورة الحسين ظروفها الاجتماعيّة وآثارها
الإنسانيّة) بعد أن نفدت الطبعة
الصفحه ٤٩ :
ولكنّ هذه الإجراءات العنيفة زادت نار
المقاومة اشتعالاً ، بدل أن تُخفّف من شدّتها ؛ فقد رأى هؤلا
الصفحه ٥١ : بالأمور إلى ما انتهت إليه بالنسبة إلى عثمان
يقتضي عملاً ثورياً يتناول دعائم المجتمع الإسلامي من النواحي
الصفحه ٥٤ :
«الذليل عندي عزيز حتّى آخذ الحقّ له ، والقوي
عندي ضعيف حتّى آخذ الحقّ منه» (١).
* * *
وفيما
الصفحه ٥٥ : رجل من المهاجرين والأنصار من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله يرى أنّ الفضل له
على سواه لصحبته
الصفحه ٧٥ :
وقد كان معاوية يجد دائماً أشخاصاً من
هذا النوع في مجتمع العراق ، وكان يتخلص بولائهم له ، وطمعهم
الصفحه ٧٨ : من الأنصار ، فقد كانوا يقفون في صف المعارضة
للحكم الأموي إلى جانب الأُسر القرشية البارزة التي أحفظها
الصفحه ٨٣ : من بعد ـ بكونه حكماً بين
أعداءٍ هو الذي أشعل نيران العداء بينهم من حيث لا يشعرون ، ووحّدهم في طاعته
الصفحه ٩٧ : ولاته وأجهزة
الدعاية عنده ، ومنها القصّاص ، قال الليث بن سعد :
«وأمّا قصص الخاصّة فهو الذي أوجده